قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر

أكد متحدث باسم الحكومة الألمانية، في بيان، أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تحدثت هاتفيا مع رئيس حكومة "الوفاق" الليبية، فائز السراج، الخميس، وحضته على التوقيع سريعا على اتفاق لوقف إطلاق النار، وحسب وكالة "رويترز" للأنباء جاءت المكالمة الهاتفية بعد أيام من زيارة قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر لميركل لإجراء محادثات في برلين.

وجاء في بيان المتحدث باسم الحكومة الألمانية: «ناقشا الوضع السياسي والعسكري الحالي»، وشددت المستشارة، كما فعلت يوم الثلاثاء في محادثاتها مع حفتر، على أهمية توقيع اتفاق وقف إطلاق النار الذي اتفق عليه أطراف الصراع في جنيف أخيرا.

وأعلن الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أن وحداته دمرت محطات صواريخ، ورادارات نصبها الجيش التركي شرق مدينة مصراته.

وذكرت إدارة الاستطلاع وإدارة الاستخبارات العسكرية في الجيش الوطني الليبي أن ذلك جاء بعد رصد أن الجيش التركي "قام بتركيب تقنيات عسكرية مثل رادارات ومحطات صواريخ للدفاع الجوي ومدفعية ميدان موجهة ومدرعات مختلفة الأنواع".

وأشارت الإدارة إلى أنه "تم تحويل هذه المعلومات الدقيقة إلى غرفة العمليات العسكرية المختصة والتي بدورها ضمت هذه الأهداف لبنك الأهداف، ونظرا لطبيعة هذه الأهداف وخطورتها أصدرت أمرا بتدميرها باستخدام القوات الجوية وسلاح المدفعية ونفذت هذه الأسلحة الأوامر وقامت بتدمير جميع الأهداف المنتخبة".

وأكدت الإدارة الليبية المذكورة، أنه تم خلال القصف تدمير محطتي رادار تركية في القاعدة الجوية بمصراتة، وتدمير بطارية مدفعيه صاروخية عيار 107 مم في بوابة الستين قرب بوقرين.
ونجم عن القصف كذلك، تدمير منظومة دفاع صاروخي تركية من نوع ارليكون في الكلية الجوية بمصراتة.

وأسفر القصف الجوي والمدفعي للجيش الوطني الليبي عن تدمير كامل مجموعة أهداف مختلفة تضم عربات مسلحة وأفرادا، وتدمير مستودع ذخيرة في أبوقرين بالكامل.

وأعلن الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أن وحداته دمرت محطات صواريخ، ورادارات نصبها الجيش التركي شرق مدينة مصراته.

وذكرت إدارة الاستطلاع وإدارة الاستخبارات العسكرية في الجيش الوطني الليبي أن ذلك جاء بعد رصد أن الجيش التركي "قام بتركيب تقنيات عسكرية مثل رادارات ومحطات صواريخ للدفاع الجوي ومدفعية ميدان موجهة ومدرعات مختلفة الأنواع".

وأشارت الإدارة إلى أنه "تم تحويل هذه المعلومات الدقيقة إلى غرفة العمليات العسكرية المختصة والتي بدورها ضمت هذه الأهداف لبنك الأهداف، ونظرا لطبيعة هذه الأهداف وخطورتها أصدرت أمرا بتدميرها باستخدام القوات الجوية وسلاح المدفعية ونفذت هذه الأسلحة الأوامر وقامت بتدمير جميع الأهداف المنتخبة".

وأكدت الإدارة الليبية المذكورة، أنه تم خلال القصف تدمير محطتي رادار تركية في القاعدة الجوية بمصراتة، وتدمير بطارية مدفعيه صاروخية عيار 107 مم في بوابة الستين قرب بوقرين.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فائز السراج يعترف بوجود أزمة مالية في طرابلس ويُحذّر من كارثة

حكومة السراج تكشف عن وجود سوريين موالين لتركيا ضد الجيش الليبي ويُحذر من كارثة مالية