قام وزير الشباب السابق أسامه ياسين بالتفاوض مع قوات الجيش الموجودة في شارع صلاح سالم أمام إدارة المشاة، لفتح الطريق أمام مؤيدي الرئيس للوصول إلى ميدان رابعة العدوية للمشاركة في المليونية التي دعي لها عدد كبير من الأحزاب والقوى الإسلامية. وهو ما وافقت عليه قيادات الجيش بصلاح سالم وسمحت لمؤيدي مرسي بالوصول إلى رابعة العدوية من خلال شارع صلاح سالم.