جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين
آخر تحديث GMT09:34:20
 السعودية اليوم -
المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني
أخر الأخبار

نفت لـ "العرب اليوم" أن تكون 2017 سنة مثالية

جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين

خبيرة الأبراج جاكلين عقيقي
بيروت ـ نور الحلو

أكدت جاكلين عقيقي أن مع إطلالة العام الجديد سنعيش مشهدًا فلكيًا، أكثر إيجابية، مما كان عليه في الأعوام الماضية، مؤكدة تحسن الأجواء الأمنية والسياسية المحلية والدولية، وأنها دورة فكرية فلكية جديدة، وعصرًا جديدًا، سيبدأ مع هذه السنة المقبلة، وتستمر إلى 2025، كذروة فلكية كاملة، لتبدأ الرحلة نحو الاستقرار، الذي ستكون أول بوادره عام 2020، بعد أن نمر بفترات من الحرب والعنف والصراعات، وستكون المحن هذا العام أقل عنفًا من العام الماضي، ولو أنها تحمل خلالها بعض الأعمال الإرهابية، وضيقة اقتصادية وانهيارات سياسية، ولا يمكن القول إن عام 2017 هو عام مثالي.

وأضافت عقيقي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "لكن المشهد الإيجابي يطغى عليه أكثر مما كان في الأعوام الماضية. وإذا أردنا التعبير بمعنى آخر، يمكن القول إن الحلول ممكنة هذا العام، ولو كان الدرب طويلًا ومثقلًا بالعثرات التي يمكن التغلّب عليها. وصحيح أنّ بداية العام الماضي، كانت سوداء وبثّت اليأس في النفوس، وإذا ترافقت مع تفجيرات طالت القارّة الأوروبية، ولا سيما التفجير الإرهابي الذي استهدف العاصمة الفرنسية باريس، وما أعقبه من توقيف لعدد من الإرهابيين. وتوسعت مروحة التفجيرات لتشمل العالم بأكمله، وهو ما أحدث صدمة لدى الرأي العام العالمي. وكذلك حفلّ العام الماضي بتفكّك لبعض الأنظمة وانهيارها، وبثورات طائفية وثنية وتظاهرات وإضرابات في مختلف أرجاء العالم.

 وتابعت حديثها قائلة "كان عنوان العام الماضي، انفجار ثم انفراج، وذكرت أن نهاية 2016 ستكون أفضل من بدايتها، ماذا يخبئ هذا العام، يبقى الانتظار في ما ستتضمنه روزنامته سيد الموقف. ولكن المؤشرات التي لمسناها منذ نهاية العام الماضي، تحمل عنصر التفاؤل إلى البروز. وسيكون 2017 عام التفاؤل، وعام كثير الأحداث المميزة بتقلباته عام الاستقرار، والتجدد، والتقدم، والتطور، والنجاح، والثبات، ولعل السلام هو أبرز من ينتظره العالم من الأيام المقبلة، فيحلّ في ربوع معظم أصقاع الكرة الأرضية، وتنتهي المآسي، والمصاعب، وتضع الحروب أوزارها، ويخف حملها عن كاهل الشعوب".

وتحدثت عقيقي عن الصعيد السياسي في سنة 2017، قائلة "إن عام 2017، يحمل تباشير إلى لبنان والعالم العربي. وبالنسبة إلى لبنان، حملت نهاية العام 2016 حدثًا سعيدًا لكل اللبنانيين، وتمثل في انتخاب رئيس للجمهورية، بعد عاميين ونصف السنة من الفراغ. وكل الآمال معلقة على العهد الجديد. وبدأت طلائع التباشير بمستقبل واعد ترتسم في الأفق، ما يوحي بأن لبنان يسير على السكة الصحيحة، لحل أزماته ومشكلاته، التي يتخبط بها منذ عشرات الأعوام، واستتباب الأمن في مختلف مناطقه. والعراق، يبدو هذا البلد هو الآخر في طريقه نحو الهدوء والاستقرار، وعلى الرغم من محاولاته المستمرة، للقضاء على الحركات الإرهابية واستئصالها من جذورها، وبسط الدولة سلطتها على كامل الأراضي العراقية.

وبالنسبة إلى الشرق الأوسط، لا تزال معالم رسم خريطة جديدة فيه بارزة، على الرغم من المحاولات السابقة. لكن يبدو أن الاستقرار سيكون عنوانًا بارزًا في المرحلة المقبلة. أما على الصعيد الاقتصادي، فإنه حتمًا سيتأثر بتداعيات الوضع السياسي. ومن الممكن أن تؤثر أسعار النفط في اقتصاديات عدد من الدول غير المنتجة، إلا أن ذلك لن يستغرق مدة طويلة.

وأما أمنيًا فإن المحاولات الجادة لاستئصال بؤرة الإرهاب في الشرق الأوسط ستستمر، بغية وضع نهائي للحركات الأصولية المتطرفة التي تسعى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وفرض أفكارها ومعتقداتها المخالفة للديانات السماوية. وبالنسبة إلى التواريخ الصعبة هذا العام فهي تقع حوالي ثلاثة أيام قبل كل قمر جديد ومكتمل، لاسيما القمر العملاق، وكذلك بالقرب من كلّ كسوف وخسوف. كما تحمل الأيام القليلة حوالي المربّع والمواجهة الفلكية تأثيرات سلبيّة.

وواصلت "من الناحية الإيجابيّة في هذا العام فهناك تقدّم للطّب وحقل الاستشفاء، وذلك في الأشهر الأخيرة من العام. وسيشهد العالم فورة كبيرة الثروات الطبيعية. تنشغل الدول في التنقيب عن الغاز والنفط والماء والفحم والمعادن. والأمر الذي قد يساعد الدول على التخلّص من الديون. ستظهر قبل نهاية العام حالات روحانيّة استثنائية تكشف الستار عن بعض الأسرار والحقائق للعالم الروحي".

 وبيّنت عقيقي أن القسم الأول من السنة سيكون لصالح الأبراج الهوائية، "الميزان والدلو"، كذلك سيطال الحظ مولود برج الأسد، باستثناء برج الجوزاء الذي لا يزال يقع تحت تأثير زحل من برج القوس، القسم الثاني من العام سيكون لصالح مواليد الأبراج المائية مع انتقال المشترى إلى العقرب المائي.

وأعلنت أن توقعتها لعام 2016، تحققت بنسبة 100%، قائلة "بالعودة إلى كتابي 2016 كان عنوانه انفجار ثم انفراج، كنت قد ذكرت أن بداية 2016 ستكون ظالمة ودراماتيكية، وهكذا كان أما نهايتها، كانت مسك مع إيجاد تسويات وخفت حدة المشاكل، والعنف، وتحققت توقعاتي 100% بالعودة إلى مراجعة أبرز الأحداث الفلكية الشهرية تستطيعي أن تؤكدي الموضوع".

واستطردت حديثها قائلة " لا يوجد أبراج تحمل السعادة لأصحابها، وإنما وفقًا إلى شخصية الأبراج، فهنالك الأبراج المتفائلة دائمًا، مثل "الجوزاء، الأسد، الميزان، القوس"، وهنالك أبراج بطبعها متشائم، مهما كانت طبيعة الظروف حولها مثل "الحمل الثور الجدي العقرب والحوت، والأبراج الأكثر حظًا هذا العام، الميزان بالطليعة، لأن المشترى، يتنقل في برجه طوال العام، والدلو والأسد، أما الأبراج التي عليها أن تحذر من نوعية التأثيرات الفلكية القوس بالطليعة، يليه برج الجوزاء والحوت".

وأشارت إلى أنها لا تستطيع أن تجزم ما هي الأبراج الأكثر توافقًا، مؤكدة أن هذه النقطة بالذات، يعتمد التوافق على التنازلات والاحترام المتبادل، لأن الحب يخف مفعوله مع مرور الوقت. وأكدت عقيقي أنها لا تحب المقارنات مع خبراء الأبراج، ولكنها تؤكد أن توقعاتها صادقة مبنية على حسابات فلكية دقيقة.

واختتمت حديثها عن المستقبل، قائلة "الطموح لا حدود له معي، فأنا أحارب على عدة جبهات بالحياة، وخاصة بالعمل، إضافة إلى عملي في الإذاعة والتلفزيون، فأنا مصممة أزياء، ولن أتوقف عن العمل ما دام الله يمدني بالعافية والصحة، وهواياتي السباحة والسفر.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين جاكلين عقيقي تؤكد أن العام المقبل يحمل البشرى للبنانيين



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 16:53 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
 السعودية اليوم - تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:54 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

انقطاع الهاتف والإنترنت في كوبا لمدة 90 دقيقة

GMT 21:55 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

مجموعة من آخر صيحات الموضة في دهانات الشقق

GMT 08:30 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يقر ميزانية الدولة لعام 2024

GMT 12:10 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار للطاولات الجانبية التابعة للأسرة في غرف النوم

GMT 12:04 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

قمة G7 ستعقد في إنجلترا خلال 11 - 13 يونيو

GMT 05:22 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

متابعة خسوف شبه ظل القمر افتراضيًا في مصر

GMT 04:53 2020 الأربعاء ,29 إبريل / نيسان

وزير الأوقاف المصري يكشف عن حقيقة فتح المساجد

GMT 07:26 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

تتقدم بخطى ثابتة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon