الحاجة أم يحيى تكشف سر المشعوذين وحقيقة أعمال السحر
آخر تحديث GMT21:04:42
 السعودية اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا زلزال بقوة 6.36 درجة على مقياس ريختر يضرب اليونان
أخر الأخبار

أكدت لـ"العرب اليوم" أن أخطرها ما يُدفن مع جثث الموتى

الحاجة أم يحيى تكشف سر المشعوذين وحقيقة أعمال السحر

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الحاجة أم يحيى تكشف سر المشعوذين وحقيقة أعمال السحر

الحاجة أم يحيى
بيروت ـ غنوة دريان

كشفت الحاجة أم يحيى، للمرة الأولى، عن الملكات التي تساعدها بواسطة القرآن الكريم على فك السحر والأعمال السفلية، مشيرة إلى أنها على صلة مع "ملك" ينقذ الأشخاص الذين يتعرضون لأعمال السحر.

وأوضحت أم يحيى في مقابلة خاصة مع "العرب اليوم"، أن موهبتها بدأت منذ الصغر، حيث كانت تشعر بأشياء سوف تحصل من دون أن تعرف مصدر من ينبئها بما سيحصل، مشيرة إلى أنها تعمقت في هذا العالم من خلال القرآن الكريم، حيث أن من يزورها يرى الكثير من الحالات التي لا يمكن أن يصدقها في عصر التكنولوجيا والانترنت.

وأشارت إلى أن هناك من يتعرض لسحر من أجل قلب حياته إلى جحيم، على سبيل المثال فتاة تعرضت لعمل شيطاني جعلها غير طبيعية، عدا عن الشخصيات المعروفة التي تأتي إلى زيارتها من التخلص من أعمال شريرة.

وأضافت أم يحيى أنها خرجت من المستشفى منذ فترة وجيزة على الرغم من أن الملك الذي يرافقها حذرها بضرورة الاعتناء بصحتها، قائلة إنها في البداية تفتح القرآن لتعرف مم يشكو المريض ومن بعدها يبدأ العلاج ولكنها لا تكتفي بالقرآن فقط وإنما تستعين بالملك الذي يرافقها ليل نهار.

 وأبرزت أن هناك فتاة تعرضت لعمل سفلي فقامت في البداية بفتح القرآن وقراءة آية من آياته لتكتشف عبره ماذا تعاني تلك الفتاة، وشرحت الحالة للمريضة ولكن  نادرا ما تقول من قام بهذا العمل المؤذي إلا إذا أصرت المريضة على معرفة من هو الجاني.

وتابعت أنها تعمل بواسطة الملك الذي يرافقها على فك السحر عن الفتاة، لافتة إلى أن هذا العمل يأخذ الكثير من الجهد، حيث تتحدث إلى الملك وتطلب منه مساعدتها على إنقاذ الفتاة ويتدخل الملك ويخرج السحر من إصبع الفتاة بكل هدوء ويسر وليس كما تصورها بعض الأفلام أو المشعوذون؟

وتعالج الحاجة أم يحيى المرضى من شتى أنحاء العالم، إذ تقول باستمرار لكل من  يزورها إن "من يسعى إلى زيادة الرزق أو إلى إعادة الحبيب الغائب لا يأتي؛ لأن هذا بيد الله سبحانه وتعالى، أنا فقط أساعد المرضى على إعادة حياتهم إلى حالاتهم الطبيعية وأساعدهم على التخلص من الأذى الذي تعرض له".

وبينت أنها تحذر كل من يزورها من سوء قد يتعرض له وفي هذه الحالة تحاول مساعدته لتخفيف وطأة ذلك السوء، موضحة أن اللذين يزورونها من مختلف الطبقات الاجتماعية والثقافية، مؤكدة أن من يظن بأن السحر السفلي وأذية الناس لبعضها البعض هو عمل من الماضي فهو مخطئ تماما لأن هذه الأعمال تزيد يومًا بعد يوم.

وأكدت أن البعض يأتي إليها من أجل التفريق بين زوجين أو حبيبين؛ لكنها ترفض ذلك تماما، وتقول إن الملك الذي يرافقها يتدخل باستمرار من أجل مساعدتها ومساعدة مرضاها، مشيرة إلى أنها تستطيع قراءة أفكار الجالسين معها بكل سهولة.

وأبرزت أنها واجهت الكثير من الحالات الصعبة التي تأخذ في بعض الأحيان أسابيع وشهورا لتشفى وهذا يحصل مع اللذين يعيشون في الخارج لأن المعالجة تتم عبر الهاتف، مضيفة: "لا أنكر أنني في بعض الأحيان أكتشف أن هذا الإنسان يخدع آخر أو ليس صادقا معه منذ اللحظة الأولى وأحاول إيصال المعلومة إلى السائل بطريقة سلسلة وأنصحه بألا يذهب إلى السحرة، البعض منهم يسمع كلامي وآخرون يذهبون ويعودون إلي من جديد نادمين وحول أصعب أنواع السحر فهو السحر الذي يدفن مع الميت عندها لا يمكن لأي كان إنقاذ المريض".

وحول التكلفة المادية لفك السحر تقول أم يحيى: "ليس هناك من تكلفة معينة لأن لك حالة ظروفها وأنا أيضا أقدر ظرف من يأتي إلي فلا أستطيع أن أعامل الثري مثل الفقير".

وعن قارئي، أكدت أم يحيى، أنَّ عالمها يختلف عن عالمهم ولا تحب التطرق بالحديث إلى أي منهم سواء ليلى عبد اللطيف أو مايك فغالي أو ميشال حايك وماغي فرح، مشيرة إلى أن لهم أساليبهم التي تختلف عن أسلوبها شكلا ومضمونا.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحاجة أم يحيى تكشف سر المشعوذين وحقيقة أعمال السحر الحاجة أم يحيى تكشف سر المشعوذين وحقيقة أعمال السحر



GMT 09:11 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

الصفات العامة التي يمتاز بها برج الأسد

GMT 07:01 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

برج الحوت يمتلك مجموعة من نقاط القوة تجعله محط أنظار

GMT 06:53 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الهوايات التي يفضّلها برج القوس

GMT 06:20 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الأخطاء التي يقع فيها برج الأسد من دون أن يعلم

GMT 07:24 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تفضيلات الأبراج الفلكية في ديكور المنزل

GMT 08:20 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية تعامل برج العذراء مع الضغوط والمشاكل اليومية

GMT 06:49 2025 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز مميزات أنثى برج القوس في العمل والإدارة

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 11:51 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله
 السعودية اليوم - جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 06:18 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 16:59 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الجدي الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:59 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 23:13 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

أمانة منطقة عسير تطرح 40 فرصة استثمارية

GMT 11:35 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

"الشارقة الثقافية" تحتفي بتاريخ وجمال تطوان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon