منصة إكس تكشف زيف الحسابات التي ادعت الانتماء لدول الخليج وتتبنى قضايا وهمية
آخر تحديث GMT23:52:45
 السعودية اليوم -
المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني
أخر الأخبار

منصة إكس تكشف زيف الحسابات التي ادعت الانتماء لدول الخليج وتتبنى قضايا وهمية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - منصة إكس تكشف زيف الحسابات التي ادعت الانتماء لدول الخليج وتتبنى قضايا وهمية

منصة إكس
واشنطن - السعودية اليوم

كشفت خاصية التعرف على موقع الحساب، التي استحدثتها منصة «إكس»، عن زيف الكثير من الحسابات التي ادعت الانتماء لبلدان معينة، وادعت جمع التبرعات وتبني القضايا وإثارة الجدل فيها، قبل أن تكشف الخاصية الجديدة عن زيف الادعاءات في موقعها ومضمونها.

وبعد بدء منصة «إكس» (تويتر سابقاً) إتاحة التعرف على بلد تشغيل الحسابات الموثقة، بحيث يمكن للمستخدم معرفة الدولة أو المنطقة التي يُدار منها الحساب، انكشفت حيلة الكثير من الحسابات التي صمدت لسنوات في ادعاء تمثيل مجتمع أو دولة ما، وأغرقت فضاء مواقع التواصل الاجتماعي بآلاف التغريدات المنتظمة والممنهجة، باعتبارها تمثيلاً لصوت محلي، قبل أن تكشف الخاصية الجديدة عن زيف تلك الادعاءات.

وأظهرت خاصية الكشف عن مواقع تشغيل الحسابات العديد من النشاط القادم من تركيا والمملكة المتحدة واليمن ودول أوروبية أخرى وشمال أفريقيا، عبر حسابات ادعت لسنوات أنها تعود بانتمائها وتمثيلها إلى السعودية، قبل أن تظهر حقيقة أنها تعمل وتُدار من خارج حدود السعودية تماماً.

وخلال أيام من إطلاق منصة «إكس» لخاصية عرض معلومات تفصيلية عن الحسابات الشخصية، بما في ذلك تاريخ انضمام المستخدم إلى المنصة والموقع الجغرافي للحساب، وعدد مرات تغيير اسم الحساب، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي جدلاً واسعاً بشأن الكثير من الحسابات التي انكشف عن مواقع نشاطها.

واندفع العديد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي للبحث عن المواقع الحقيقية للكثير من الحسابات، التي نشطت في تبني قضايا جدلية وادعاء تمثيل عدد من دول الخليج، لتكشف الخاصية الجديدة لمنصة «إكس» عن زيف العديد من تلك الحسابات.

ووفقاً لمتابعين، رصدوا قوائم من الحسابات التي زيّفت حقيقة مواقع نشاطها وتمثيلها لعدد من البلدان، فقد أعلنت بعض تلك الحسابات انسحابها تماماً من المشهد، وإعلان إغلاق حساباتها بشكل نهائي لتجنب الانكشاف من خلال الخاصية الجديدة.

فيما رصدت قوائم المتابعين للعديد من الحسابات أنها كانت تُدار من أماكن جغرافية بعيدة تماماً عن المواقع والبلدان التي ادعتّ تمثيلها والانتماء إليها، وربما وضعت أعلامها الرسمية وصوراً لقيادة وزعماء البلدان غير الحقيقية.

وأظهر تاريخ العديد من الحسابات التي كشف عن تزييف مواقع بلدانها الأصلية نشاطها في جمع التبرعات، وتلفيق قصص إنسانية تبدو أنها من السعودية، مع نشر مكثف وبشكل دوري صوراً لفواتير الكهرباء، وطلب سداد الديون، والعلاج.

من جهته، قال الدكتور يوسف الرميح، أستاذ علم الجريمة، أن الخاصية الجديدة لمنصة «إكس» كشفت عن أن العديد من الحسابات المسيئة والمغرضة قد تلاعبت بمواقع نشاطها الأصلي، وأنها كانت تدعي انتماءها إلى السعودية قبل أن تنكشف المواقع الأصلية لها، وتتبين الأغراض من وراء إدارة الحسابات المشبوهة التي كانت تستهدف نسيج المجتمع واستقراره الاجتماعي من خلال بث آلاف الرسائل المغلوطة بشكل آلي وممنهج.

وأكد الدكتور الرميح أن وعي المجتمع السعودي كان في السابق بالمرصاد للعديد من تلك الحسابات وأنشطتها المشبوهة، فيما جاءت هذه الخاصية لتعزيز التصدي لهذه الحسابات التي انكشفت مواقع نشاطها، وطبيعتها المغرضة، حيث تحركها الأهواء والأهداف غير النزيهة للإيقاع بالمجتمعات واستقرارها وثوابتها.

وشدد الدكتور الرميح على أهمية هذه الخاصية ودورها في تعزيز نزاهة ما يطرح على مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما من بعض الحسابات المغرضة، التي تدار من مواقع جغرافية متعددة وبعيدة تماماً عن حدود البلاد ونظامها الاجتماعي الذي تدعي تمثيله والانتماء له.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصة إكس تكشف زيف الحسابات التي ادعت الانتماء لدول الخليج وتتبنى قضايا وهمية منصة إكس تكشف زيف الحسابات التي ادعت الانتماء لدول الخليج وتتبنى قضايا وهمية



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 16:53 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
 السعودية اليوم - تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:54 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

انقطاع الهاتف والإنترنت في كوبا لمدة 90 دقيقة

GMT 21:55 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

مجموعة من آخر صيحات الموضة في دهانات الشقق

GMT 08:30 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يقر ميزانية الدولة لعام 2024

GMT 12:10 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار للطاولات الجانبية التابعة للأسرة في غرف النوم

GMT 12:04 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

قمة G7 ستعقد في إنجلترا خلال 11 - 13 يونيو

GMT 05:22 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

متابعة خسوف شبه ظل القمر افتراضيًا في مصر

GMT 04:53 2020 الأربعاء ,29 إبريل / نيسان

وزير الأوقاف المصري يكشف عن حقيقة فتح المساجد

GMT 07:26 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

تتقدم بخطى ثابتة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon