أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

تعمل بتكنولوجيا الهجين بناقل سرعات أوتوماتيكي ثنائي 7 سرعات

"أكورا أن أس أكس" تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "أكورا أن أس أكس" تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015

واشنطن ـ عادل سلامة

تتميز النسخة التجريبية من "أكورا أن أس أكس" بأنها من أقوى السيارات الخارقة التي ظهرت هذا العام، بمحركها ذو الصمامات الستة الذي يعمل بالجازولين، رغم أنها لا تعكس روح NSX الأصلية، مع توقعات بتزويد الطراز التجريبي بشاشة لمس يتم التحكم من خلالها في معظم وظائف المقصورة. ومن المتوقع أن تظهر السيارة بتكنولوجيا جديدة من شأنها أن تضع السيارة قبل كل منافسيها من السيارات الخارقة في صدر القائمة العالمية، التي تضم أفضل وأشهر الماركات، وستظهر السيارة في الأسواق في العام 2015، حيث تنفرد من بين سيارات السرعة الفائقة بأنها تعمل بتكنولوجيا الهجين، ويجتمع محرك السيارة الذي يعمل بنظام الحرق الداخلي مع محرك كهربائي آخر لتتحول السيارة الجديدة التجريبية من أكيورا إلى سيارة دفع رباعي من دون أن تمثل السوست ونواقل الحركة أي عبء على السيارة أثناء الانطلاق بسرعات عالية. كما تعمل السيارة في الأساس بالجازولين، الذي يعتمد عليه المحرك ذو الصمامات الست في الانطلاق على الطريق، علاوةً على ثلاثة من المحركات الكهربائية الذي زُودت بها السيارة، وتنتقل القوة الجبارة إلى العجلات عبر ناقل سرعات أوتوماتيكي ثنائي 7 سرعات، ثُبت اثنين من المحركات الكهربائية في العجلتين الأماميتين بينما دُمج المحرك الثالث في ناقل السرعات الملحق بمحرك الجازولين – 6 صمامات. وقد كشفت أكيورا النقاب عن طرازها التجريبي الجديد منذ أيام قليلة، بعد أن عرض الطراز التجريبي السابق في معرض ديترويت العام الماضي، ومن خلال نظرة متأنية في النسخة التجريبية، من الممكن أن نتوقع أن الشكل النهائي للسيارة "أكورا أن أس أكس" التي من المقرر طرحها في الأسواق في 2015، سيتسم بقدر كبير من الروعة. ورغم أنها تبدو من الوهلة الأولى لا تختلف كثيرًا عن الطرازات السابقة، إلا أن هناك الكثير من التعديلات التي أُدخلت على الطراز الجديدة من أكيورا لتجعل السيارة أكثر بساطة منها تلك التعديلات في الثنايا التي يحتوي عليها الهيكل الخارجي، كما سُحبت المصدات الأمامية إلى أسفل مع الاعتماد على ألياف الكربون في تصنيع الكثير من المكونات الخارجية للسيارة، وللمرة الأولى نرى تلك المجمعة الكبيرة من مكونات الصالون الداخلي للسيارة الخارقة، معظمها مكونات مصنعة من ألياف الكربون، مع توقعات بتزويد الطراز التجريبي بشاشة لمس يتم التحكم من خلالها في معظم وظائف المقصورة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015 أكورا أن أس أكس تنافس على عرش السيارات الخارقة وتظهر في 2015



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:46 2019 الأحد ,28 إبريل / نيسان

"التعاون" يفتقد 3 نجوم قبل مواجهة "الهلال"

GMT 21:28 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

رئيس الأهلي يتكفل بتذاكر مباراة الشباب

GMT 13:09 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

بلتون تتوقع تثبيت سعر الفائدة في اجتماع البنك المركزي

GMT 02:34 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن سلمان يستأنف جولته العربية بموريتانيا والجزائر

GMT 19:28 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مدافع"بايرن ميونخ" يشكر لوف على استبعاده من قائمة ألمانيا

GMT 11:24 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

النجار يحقق البرونزية الثانية لمصر في "أولمبياد الشباب"

GMT 18:09 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

سائق السيارة يمكنه الرد على المكالمات من خلال "البلوتوث"

GMT 06:39 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سامسونج تعمل على Galaxy S9 Mini بشاشة أصغر من 5 بوصة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab