منى عبدالوهاب تعترف بتفوق اللبنانيات على المصريات إعلاميًا
آخر تحديث GMT19:01:04
 السعودية اليوم -
زيلينسكي يؤكد أن المفاوضات الجارية يمكن أن تغير الوضع جذرياً اعتقال غريتا تونبرغ في لندن خلال مظاهرة داعمة للفلسطينيين شقيقة ميسي ماريا سول تتعرض لحادث خطير وتلغي زفافها من مدرب إنتر ميامي هجوم سيبراني يشل خدمة البريد الوطنية الفرنسية ويؤدي لتعطيل الطرود والمدفوعات عبر الانترنت وكالة الفضاء اليابانية تعلن فشل إطلاق صاروخ H3 وفشل وضع القمر الصناعي Michibiki 5 في مداره المرصد الإسلامي يسجل أكثر من 72000 شهيد فلسطيني و180 ألف جريح منذ أكتوبر 2023 مع تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية مقتل 5 أشخاص في حادث تحطم طائرة مكسيكية بولاية «تكساس» الأميركية الكنيست يصدق على تحويل قرار إغلاق مكاتب الجزيرة في القدس من أمر طوارئ مؤقت إلى قانون دائم إصابة عشرات الفلسطينيين بحالات الاختناق خلال اقتحام قوات الإحتلال الإسرائيلي بلدة الرام الجيش اللبناني يعلن استشهاد الرقيب الأول علي عبد الله بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة كان بداخلها أمس في قضاء صيدا
أخر الأخبار

منى عبدالوهاب تعترف بتفوق اللبنانيات على المصريات إعلاميًا

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - منى عبدالوهاب تعترف بتفوق اللبنانيات على المصريات إعلاميًا

المذيعة والإعلامية منى عبدالوهاب
القاهرة ـ سهير محمد

اعترفت المذيعة والإعلامية منى عبدالوهاب، أنّ المذيعه اللبنانية أشطر من نظيرتها المصرية في الاهتمام بأدواتها وثقافتها وجمالها وأناقتها التي تعتمد على البساطة، والبحث دائمًا عن الجديد، وهذا سر نجاحها، نافية أن تكون شخصية صدامية؛ لكن جزءًا من شخصيتها حاد، خصوصًا في التعامل مع المشاكل.

ونفت منى في مقابله مع "العرب اليوم"، اعتزالها لبرامج المقالب الذي بدأت حياتها من خلالها ببرنامج "الحكم بعد المزاولة"، وتحدثت عن أحدث برامجها "مصارحة حرة" الذي ستستأنفه خلال أيام، موضحة: "كنت أبحث عن فكرة برنامج تكون جديدة، وعلى مستوى برامجي السابقه التي قدمتها وحققت نجاحًا، مثل "الحكم بعد المزاولة" و"أبوزعبل" و"الغش ممنوع"؛ لأنني أريد السير إلى الأمام وألا أعود للخلف.

وأضافت: "الحقيقه اشتغلت على الفكرة وخرجت من داخلى لأنى طول الوقت عايشة في مجتمع يعاني من الازدواجية بتصرفاته، والصراحة أصبحت مفقودة، وبدأت أشعر بأن حياتي تأثرت بهذه الازدواجية، وهذا غير موجود في المجتمعات السوية، وفي هذه الظروف وجدت نفسي أبحث عن فكرة لبرنامج "هارد توك"، الأسئلة فيها  تكون مبررة وتحترم عقلية المشاهد، وتحدثت مع صديقى الصحافي عبدالحميد العش بما يدور في داخلي، وبعد فترة وجدته يعرض علي الفكرة، واشتغلنا عليها مع مهندس الديكور والمخرج، وحاولنا نربط الأسئلة بالحواس وتعبيرات الوجه أيضًا الديكور الذي ربطناه بقواعد المصارعة، وهناك نقطه مهمة أننا رفضنا الاستعانة بجمهور مزيف كنوع من المصداقية"

وعن سر صوتها العالي دائمًا مع ضيوف برامجها، أبرزت منى: "صوتي العالي جزء من طبيعة البرنامج إلى جانب أنّ رسمية الديكور وصرامته انعكس على طبقة صوتي"، أما عن خلافها مع سميه الخشاب أثناء الحلقه التي ظهرت فيها، وحقيقة مقاضاتها لـ"مصارحة حرة" أشارت إلى أنّه "بداية هناك مبالغه حدثت من الإعلام بخصوص حلقة سمية، فهي شخصية مرحة بطبعها، ودمها خفيف وطول فقرات الحلقه قضيناها تهريج؛ لكن حاولت أن تظهر قوية وحياتها تسير على نحو طبيعي، ومشوارها الفني لم يتأثر ورفضت أن نتطرق إلى تفوق غادة عبدالرازق عليها".

وأضافت: "كان من الممكن أن أتقبل إجابة منها، مثل: إن المرض قدر من الله وأنها ستحاول تعويض ما فاتها وهذا سبب الاختلاف في وجهات النظر، ومع هذا الحلقه انتهت من دون مشاكل، صحيح أننا لسنا أصدقاء؛ لكننا لسنا أعداء، أما موضوع مقاضاتها البرنامج فلا أعلم شيئًا عنه".

وكشفت حقيقة رفض زينة الظهور في البرنامج مبينة: "كل ما أعلمه أنّ فريق الإعداد في البرنامج كلموا زينة وعرضوا عليها الظهور في البرنامج؛ لكنها طلبت رقمًا مبالغًا فيه ليس مليون جنيه، وتكون هذه حجة تبرر عدم الظهور، أما أحمد عز فرفض الفكرة من الأساس، وقال إنه لا يفضل الظهور الإعلامى الآن".

وتحدثت عن أسباب انسحاب الفنان إيمان البحر درويش، مبرزة أنّ "الفنان انسحب بعد عرض مشاهد من أفلامه اثناء حديثنا عن الفن والسينما، وكان يتحدث أنّه ضد القبلات والمشاهد الساخنة وتفاصيل من هذا القبيل، فعرضت فيديو من فيلم "زمن الممنوع" مشهد جمعه بليلى علوي وكان يقبلها فيه، وعندما سألته عن المشهد أنكر في البداية، وأردف أنّه خدعة سينمائية، وبرر أيضًا أنّه كان في بداية حياته يتحدث من منطلق شخص يعطي الحق لنفسه في الحكم على الناس ويحلل لنفسه ما يحرمه على الآخرين".

واعتبرت منى نفسها مذيعه محظوظة، موضحة: "أنا شخصية لا أؤمن بالصدفة؛ لكن إيماني أكثر بالقدر والنصيب والحظ بالنسبة إلي توفيق من ربنا وقد أكون محظوظة عندما اختارني أستاذي في الجامعة لأقدم "الحكم بعد المزاولة"، وأنا مازالت أدرس، وهذا لا يمنع أنني اجتهدت بعد ذلك واشتغلت على نفسي".

وعن المدرسة الإعلامية التي تنتمى إليها، زادت: "مدرستي الأم التي تعلمت منها؛ المذيع الشهير لاري كينغ وعلى مستوى الوطن العربى وفاء الكيلاني، واعتبرها الاعلامية والمذيعة رقم واحد في الوطن العربي، لأنها تمتلك كل الأدوات التي تصنع منها إعلامي ناجح وقوي، سواء في شخصيتها وكاريزمتها على الشاشة أو ثقافتها ومخارج ألفاظها، وأنا شرف لي أن أنتمي إلى مدرستها؛ لكني لا أقلدها وأحاول أن يكون لي شخصية مستقلة وسر نجاحها عدم وجود بديل لها في الوطن العربي

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عبدالوهاب تعترف بتفوق اللبنانيات على المصريات إعلاميًا منى عبدالوهاب تعترف بتفوق اللبنانيات على المصريات إعلاميًا



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 14:06 2025 الثلاثاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

جيجي حديد وبرادلي كوبر يستعدان للارتباط رسميا
 السعودية اليوم - جيجي حديد وبرادلي كوبر يستعدان للارتباط رسميا

GMT 16:13 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 13:23 2019 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

اسبوع رائع ودسم مع وجود الشمس في برجك

GMT 05:15 2013 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

شطيرة مطعم "صبواي أستراليا" تثير جدلاً على الإنترنت

GMT 22:09 2016 الجمعة ,30 كانون الأول / ديسمبر

Haute Coutureِ Winter 2017

GMT 02:16 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

غارديان البوليفي من أغرب وأجمل المطاعم في العالم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon