مصر ترفض اتهامات نتنياهو بشأن سيناء وبريطانيا تستعد للاعتراف بفلسطين والمعارضة والرهائن يزيدون الضغط داخل إسرائيل
آخر تحديث GMT08:16:58
 السعودية اليوم -
المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني
أخر الأخبار

مصر ترفض اتهامات نتنياهو بشأن سيناء وبريطانيا تستعد للاعتراف بفلسطين والمعارضة والرهائن يزيدون الضغط داخل إسرائيل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مصر ترفض اتهامات نتنياهو بشأن سيناء وبريطانيا تستعد للاعتراف بفلسطين والمعارضة والرهائن يزيدون الضغط داخل إسرائيل

القوات المسلحة المصرية
القاهرة - السعودية اليوم

أصدرت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، في ساعة متأخرة من ليل السبت، بياناً رداً على ما نشرته بعض وسائل الإعلام والمواقع العالمية بشأن انتشار القوات المسلحة المصرية في شبه جزيرة سيناء.وشددت الهيئة في بيانها على أن "وجود الجيش المصري في سيناء أو أي جزء آخر من أراضي الدولة يخضع حصراً لتقدير القيادة العليا وما تراه من ضرورات واحتياجات تفرضها اعتبارات حماية الأمن القومي المصري وصون سيادته على كل شبر من أرضه".

وأوضحت أن هذا الوجود "يستند إلى ثوابت راسخة للدولة المصرية وقواتها المسلحة، فيما يتعلق بكافة الاتجاهات الاستراتيجية الأربعة التي تحيط بحدود البلاد".كما أكدت الهيئة أن من بين هذه الثوابت "الالتزام الدائم من جانب الدولة المصرية وقواتها المسلحة بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، فضلاً عن المعاهدات والاتفاقيات التي تعد مصر طرفاً فيها، وما يترتب عليها من ملاحق".

وأضاف البيان أن "العدوان المستمر على قطاع غزة منذ نحو عامين، والذي لا يبعد سوى أمتار قليلة عن الحدود الشرقية لمصر، يفرض على القوات المسلحة الاستعداد والتأهب بكل إمكاناتها وخبراتها لمواجهة أي احتمالات قد تمس الأمن القومي المصري أو سيادته على كامل ترابه الوطني، وذلك في إطار التزامها بالثوابت الاستراتيجية المشار إليها".

في المقابل، كشف موقع أكسيوس الأمريكي، السبت، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، طلب من إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ممارسة الضغط على القاهرة لتقليص وجودها العسكري في سيناء.

ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن "التعزيزات العسكرية المصرية في سيناء تحولت إلى بؤرة توتر إضافية بين البلدين مع استمرار الحرب في غزة".
دبابات إسرائيلية منتشرة قرب الحدود مع قطاع غزة جنوب إسرائيل، 17 سبتمبر/أيلول 2025.

 

وبحسب ما صرح به مسؤولان إسرائيليان لأكسيوس، فإن "المصريين يشيدون بنية تحتية عسكرية، بعضها يمكن استخدامه في عمليات هجومية، في مناطق يُسمح فيها فقط بحمل أسلحة خفيفة بموجب معاهدة السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل عام 1979".

وأضاف التقرير أن نتنياهو قدّم خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في القدس، يوم الاثنين الماضي، قائمة تتضمن الأنشطة العسكرية المصرية في سيناء.

وتزعم إسرائيل، وفقاً للموقع، أن "القاهرة قامت بتوسيع مدارج بعض القواعد الجوية في سيناء بما يسمح باستخدامها من قبل الطائرات المقاتلة، كما أنشأت منشآت تحت الأرض تعتقد الاستخبارات الإسرائيلية أنها قد تُستخدم لتخزين الصواريخ".

ورغم ذلك، أشارت المصادر الإسرائيلية إلى أنه "لا يوجد دليل على أن المصريين يخزنون فعلياً صواريخ في تلك المنشآت"، لكنها لفتت إلى أن "السلطات المصرية لم تقدم تفسيراً مقنعاً عندما طلبت إسرائيل إيضاحات عبر القنوات الدبلوماسية والعسكرية".

وختم أكسيوس تقريره بالقول إن إسرائيل "قررت اللجوء إلى إدارة ترامب بعد أن فشلت المحادثات المباشرة مع المصريين في إحراز أي تقدم".

من المتوقع أن يُعلن رئيس وزراء بريطانيا، كير ستارمر، اعتراف المملكة المتحدة بدولة فلسطينية في بيانٍ بعد ظهر الأحد 21 سبتمبر/أيلول 2025.

تأتي هذه الخطوة بعد أن صرّح رئيس الوزراء في يوليو/تموز 2025، بأن المملكة المتحدة ستُغيّر موقفها في سبتمبر/أيلول/ ما لم تُلبِّ إسرائيل شروطها، بما في ذلك الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة والالتزام باتفاقية سلام مستدامة طويلة الأمد تُفضي إلى حل الدولتين.

تُمثّل هذه الخطوة تغييراً جذرياً في السياسة الخارجية البريطانية، بعد أن أكدت الحكومات المتعاقبة أن الاعتراف يجب أن يكون جزءاً من عملية السلام وفي وقتٍ يكون فيه تأثيره بالغاً.

وقد أثارت هذه الخطوة انتقاداتٍ لاذعة من الحكومة الإسرائيلية وعائلات الرهائن وبعض المحافظين.

وقال نتنياهو سابقاً إن مثل هذه الخطوة "تُكافئ الإرهاب".
ومع ذلك، يُجادل وزراء المملكة المتحدة بوجود مسؤولية أخلاقية للتحرك للحفاظ على أمل التوصل إلى اتفاقية سلام طويلة الأمد.

وقالت مصادر حكومية إن الوضع على الأرض قد تدهور بشكل ملحوظ في الأسابيع القليلة الماضية. واستشهدت بصورٍ تُظهر المجاعة والعنف في غزة، والتي وصفها رئيس الوزراء سابقًا بأنها "لا تُطاق".

في وقت سابق من هذا الأسبوع، خلصت لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة إلى أن إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة، وهو ما نددت به إسرائيل ووصفته بأنه "مُشوّه وكاذب".

ورحب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بتعهد المملكة المتحدة بالاعتراف عندما زار السير كير في وقت سابق من هذا الشهر، وقال مكتب رئاسة الوزراء البريطانية، إن الزعيمين اتفقا على أن حماس ليس لها دور في الحكم المستقبلي لفلسطين.
حكومة جديدة تضمن "دولة يهودية وديمقراطية وصهيونية"

أعلن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، في بيان مشترك مع رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، ورئيس حزب ياشار، غادي آيزنكوت، ورئيس الحزب الديمقراطي، يائير غولان، عن"إنشاء هيئةٍ مهنيةٍ تُعنى بالمبادئ الأساسية للحكومة القادمة".

وقال لابيد عبر حسابه على منصة إكس، إنه "اتُّفق على أن يصبح منتدى قادة الأحزاب منتدىً دائماً، على أن يُعقد الاجتماع القادم مباشرةً بعد يوم الغفران"، وهو اليوم الذي يصادف 1 أكتوبر/تشرين الأول 2025.

ويتوقع قادة الأحزاب انضمام نفتالي بينيت وبيني غانتس إلى الاجتماعات القادمة، وفق منشور لابيد.

وجاء في الإعلان "كما اتُّفق على إنشاء هيئةٍ مهنيةٍ تُعنى بالمبادئ الأساسية للحكومة القادمة، بما في ذلك وضع دستور، وخدمة الجميع، والحفاظ على وحدة دولة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية وصهيونية".
توضع توابيت وهمية بالقرب من مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بينما تشارك عائلات وأنصار الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة في احتجاج يطالب الحكومة الإسرائيلية بوقف الحرب في غزة والإفراج الفوري عن الرهائن، في القدس، 20 سبتمبر/أيلول 2025.

أصدرت عائلات الأطفال المختطفين بياناً، اليوم السبت، من أمام منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في القدس.

واتهمت عيناف تسنغاوكر، والدة ماتان المختطف في غزة، نتنياهو بـ"الأمر عمداً بقتل مواطنيه"، وقالت "رئيس الوزراء الرجل الذي قرر استغلال وطنية جنودنا لتحقيق قضيته السياسية الكبرى، نتنياهو يعلم جيداً خطورة احتلال غزة على الأطفال والجنود المختطفين، وقرر عمداً أن يأمر بقتل مواطنيه. دماء أطفالنا بالنسبة له أداة سياسية للتمسك بالكرسي. لأنه طالما استمرت الحرب، يبقى لنتنياهو حكومة، وإذا لم ننتفض ضده، فسيعلن علينا حرباً أبدية".

وأضافت "يرسل نتنياهو جنوداً لقتل إخوانهم الأسرى من أجل الحفاظ على حكمه، رجل واحد انحرف عن المسار يقرر بمفرده مصير بلد بأكمله، ويتصرف ضد المصلحة الإسرائيلية وضد إرادة الشعب. لقد قرر بمفرده عملية الاغتيال الفاشلة في الدوحة، والتي كان هدفها الوحيد إحباط عودة ابني وإطالة أمد الحرب، والآن، يرسل اليهود لقتل يهود آخرين للحفاظ على حكمه".

وقال زامير حايمي، والد الرهينة طال حايمي، الذي يُعتقد أنه قُتل: "لقد قتل نتنياهو بالفعل 42 رهينة بعد قرار الضغط العسكري بدلاً من الذهاب إلى اتفاق شامل وإنهاء الحرب. منذ الأيام الأولى للحرب، طالبت حماس بإنهاء الحرب مقابل إعادة جميع الرهائن. نتنياهو، الرافض، اختار إحباط كل فرصة لإعادة الرهائن إلينا".

نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء السبت عبر قناتها على تطبيق تلغرام، صوراً وصفتها بأنها "وداعية" لرهائن محتجزين في قطاع غزة، محذّرة من أن الهجوم الإسرائيلي على مدينة غزة "قد يعرضهم للخطر".

وتضمّن التصميم صوراً لـ47 محتجزاً، مُنح كل منهم رقماً واسم "رون آراد"، في إشارة إلى الطيار الإسرائيلي الذي فُقد أثره بعد سقوط طائرته في جنوب لبنان عام 1986.

وأرفقت القسام الصور ببيان قالت فيه: "بسبب تعنت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وخضوع رئيس أركان الجيش، إيال زامير.. صورة وداعية إبان بدء العملية في غزة".

قد يهمك أيضــــــــــــــا

مصر تُحقق في استهدافات متكررة لأراضيها وتحتفظ لنفسها بحق الرد في التوقيت المناسب

 

اشتباكات على الحدود المصرية الإسرائيلية والقاهرة ترفض سيطرة تل أبيب على محور صلاح الدين

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر ترفض اتهامات نتنياهو بشأن سيناء وبريطانيا تستعد للاعتراف بفلسطين والمعارضة والرهائن يزيدون الضغط داخل إسرائيل مصر ترفض اتهامات نتنياهو بشأن سيناء وبريطانيا تستعد للاعتراف بفلسطين والمعارضة والرهائن يزيدون الضغط داخل إسرائيل



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 16:53 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
 السعودية اليوم - تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:54 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

انقطاع الهاتف والإنترنت في كوبا لمدة 90 دقيقة

GMT 21:55 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

مجموعة من آخر صيحات الموضة في دهانات الشقق

GMT 08:30 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يقر ميزانية الدولة لعام 2024

GMT 12:10 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار للطاولات الجانبية التابعة للأسرة في غرف النوم

GMT 12:04 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

قمة G7 ستعقد في إنجلترا خلال 11 - 13 يونيو

GMT 05:22 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

متابعة خسوف شبه ظل القمر افتراضيًا في مصر

GMT 04:53 2020 الأربعاء ,29 إبريل / نيسان

وزير الأوقاف المصري يكشف عن حقيقة فتح المساجد

GMT 07:26 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

تتقدم بخطى ثابتة

GMT 12:25 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تحتل موقع مناسب خلال هذا الشهر

GMT 13:50 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد عبد الشافي يغيب عن الأهلي في مباراة الفتح

GMT 09:26 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

الاقتصاد التركي يختتم 2018 بتراجع كبير لأهم محركاته
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon