علماء ومفتون من 85 دولة يبحثون في القاهرة إدارة الخلاف الفقهي وتعزيز التعدد
آخر تحديث GMT07:14:32
 السعودية اليوم -
إسبانيا تمنح شركة إيرباص إستثناءً لاستخدام التكنولوجيا الإسرائيلية رغم حظر السلاح بسبب حرب غزة الجيش الصومالي يقضي على أوكار حركة الشباب في شبيلي السفلى ويستعيد مواقع إستراتيجية إحتجاجات حاشدة في الصومال رفضاً لاعتراف إسرائيل بصومالي لاند وتصعيد دبلوماسي في مجلس الأمن البرلمان الإيطالي يقر موازنة 2026 ويمنح الضوء الأخضر النهائي لخطة خفض العجز هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 درجة على مقياس ريختر تقع عرض البحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل السورية فون دير لاين تؤكد إنضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي ضمانة أساسية للأمن والسلام إعتقالات واسعة في اللاذقية وطرطوس تطال رموزًا أمنية من نظام الأسد بعد أعمال عنف وتحريض طائفي الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات في إيران وفنزويلا بسبب الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية تفاؤل بانتعاشة قوية للدولار الكندي في 2026 بدعم تحسن الاقتصاد وتغير مسار الفائدة سرقة 30 مليون يورو في عملية إحترافية تستهدف خزانة أحد البنوك في مدينة جيلسنكيرشن غرب ألمانيا
أخر الأخبار

أكدوا ضرورة مواجهة الأفكار الهدامة وبذل الجهود لتنزيل الأحكام الشرعية

علماء ومفتون من 85 دولة يبحثون في القاهرة "إدارة الخلاف الفقهي وتعزيز التعدد"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - علماء ومفتون من 85 دولة يبحثون في القاهرة "إدارة الخلاف الفقهي وتعزيز التعدد"

ضرورة مواجهة الأفكار الهدامة
القاهرة ـ العرب اليوم

أكد علماء ومفتون من 85 دولة خلال اجتماعهم في مصر أمس: «ضرورة مواجهة الأفكار الهدامة للجماعات المتطرفة، وبذل الجهود لتنزيل الأحكام الشرعية على الواقع بكل معطياته المعاصرة، من غير إفراط يدفع إلى التشدد الذي يقود إلى التطرف والإرهاب، أو تفريط يؤدي إلى الاستهانة بأحكام الدين». وطالب المشاركون «بضرورة احتواء ثقافة الاختلاف والتعدد، والاجتهاد الجماعي في القضايا التي تهم الأمة لضبط مقاصدها، وتعزيز التعدد».

وانطلقت، أمس، بالقاهرة فعاليات المؤتمر العالمي لدار الإفتاء المصرية، عبر الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بعنوان «الإدارة الحضارية للخلاف الفقهي» تحت رعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي... وشهد المؤتمر الذي يعقد على مدار يومين أمس، جلستين، الأولى عن «الإطار التنظيري للإدارة الحضارية للخلاف الفقهي»، والأخرى عن «تاريخ إدارة الخلاف الفقهي»، أعقبهما ورشة عمل بعنوان «الفتوى وتكنولوجيا المعلومات».

وأكد المشاركون أن «الجماعات الإرهابية تحاول أن تختطف الدين بأفكار لوثت عقول الناشئة وبأفكار ما أنزل بها من سلطان»، موضحين أن «التسامح الفقهي لن يتحقق إلا إذا وجد سلاماً نفسياً وتسامحاً داخلياً يعزز هذا التسامح الفقهي ويعد ركيزة من أهم ركائزه، فضلاً عن ضرورة نبذ التعصب والتقليد الأعمى المذموم حال التعامل مع القضايا والمسائل الفقهية القديمة منها والمستحدثة»، مشيرين إلى «حتمية الاستمرار في تجديد الفقه الإسلامي، وضرورة النظر في قضاياه في ضوء المعطيات المتسارعة لعالمنا المعاصر، والوصول إلى رؤية جديدة تتوافق مع مقاصد الشرع والواقع المعاصر والتجديد الذي نسعي إليه».

وقال الدكتور شوقي علام، مفتي مصر، خلال كلمته في افتتاح المؤتمر، إن «موضوع مؤتمر هذا العام ينبع من إرادة حقيقية لا تقف عند معالجة المشكلات الفكرية والأخلاقية في تناول الخلاف الفقهي، وإنما تمتد إلى نية صادقة لاستثمار هذا الخلاف وإدارته بأسلوب رشيد، ليكون أداة فاعلة في دعم منظومة المشاركة الفقهية والإفتائية في الحضارة المعاصرة»، مشيراً إلى أن «الخلاف الفقهي في حقيقته لدى علماء المسلمين المعتمدين ظاهرة صحية، تعكس مدى مرونة وحيوية الفقه الإسلامي الوسيع وملاءمته لكل زمان ومكان، ويوضح بجلاء أن هذا الخلاف الصحي كان سبباً فاعلاً في تكوين ثروة فقهية وتشريعية قلما توجد في أمة من الأمم».

أقرأ ايضــــــــاً :

القائمة العربية تبدي استعدادها للتفاوض مع غانتس لدعم ائتلافه الحكومي

كما ألقى الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة نيابة عن الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أكد فيها «أهمية ترسيخ ثقافة التسامح الفقهي وتعزيز وجودها في المجتمعات، وهي ثقافة لم تكن غريبة أو شاذة في المجتمعات المسلمة في يوم من الأيام، بل كانت أصلاً أصيلاً قامت عليه العلاقة بين الفقهاء المسلمين على مر التاريخ»، مشيراً إلى أننا «لم نر التعصب المقيت، والخلاف المذموم؛ إلا بعد ظهور الجماعات الإرهابية، وهي الجماعات التي طعمت من خيرات هذه الأوطان وسقيت من مائها»، مضيفاً: «لا شك أن هذه الجماعات قد أوقدت نار الفتن والاحتراب بين المسلمين بعضهم بعضاً بفهومها الغريبة وآرائها الشاذة – على حد وصفه -، حتى بات العالم يعيش حالة من الصراع اللامبرر انعكست آثاره المدمرة على الأفراد والمجتمعات».

في حين طالب الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف المصري، في كلمته نيابة عن رئيس الوزراء المصري، «بالتخلص من نظريات فقه الجماعات المتطرفة بآيدولوجياتها النفعية الضيقة... فتلك الجماعات ترى أن مصلحة الجماعة فوق كل اعتبار، وهو ما يتطلب منا جميعاً العمل الجاد للتخلص من فقه تلك الجماعات المعادية للإسلام بتفنيد تلك الشبه التي تبني عليها».

وقال المستشار حسام عبد الرحيم، وزير العدل المصري، إن «ممارسات الجماعات المتطرفة ترتب عليها كثير من المفاسد التي وصلت إلى حد تكفير المجتمعات الإسلامية، ثم تطور الأمر إلى ممارسة العنف الفردي والجماعي، ثم إلى الحروب الأهلية وحروب الجيلين الرابع والخامس».

من جهته، أكد الدكتور محمد الخلايلة، المفتي العام بالأردن، أن «الاختلاف واقع لا محالة لعوامل متنوعة، في مسائل تختلف فيها المدارك والأفهام؛ ولهذا لم يقصد سلفنا الصالح الاختلاف لذاته؛ بل كان الهدف عند الجميع هو القصد إلى موافقة الشارع فيما قصد؛ لذا فإن المختلفين وإن اختلفوا في مسألة معينة فهم متفقون من جهة القصد إلى موافقة الشارع والوصول إلى مراده».

في حين قال الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين: «من التحديات الكبرى التي تواجه الأمة قضية فلسطين، والتي شغلت الأمة منذ عقود، وأكل عليها الزمن وشرب ولن تضيع بإذن الله طالما تتلو سورة الإسراء في المساجد وتُحفظ في الصدور».

وأكد منصور نياس، مستشار الرئيس السنغالي، أن «الخلاف سُنّة كونية وضرورة شرعية، وهو أمر أقرّه وضبطه النبي في تعامله مع الصحابة الكرام، وعلى الأمة من إدارة خلافاتها واجتهاداتها لتكون عامل رفع ورفعة للأمة».


‫في الأربعاء، 16 أكتوبر 2019 في 5:50 ص تمت كتابة ما يلي بواسطة ‪Correspondent Arabstoday‬‏ <‪correspondent@arabstoday.com‬‏>:‬
عنوانين 8


ممثلو 85 دولة يناقشون في القاهرة «إدارة الخلاف الفقهي» وتعزيز التعدد
خلال أعمال المؤتمر العالمي الخامس للإفتاء
أكد علماء ومفتون من 85 دولة خلال اجتماعهم في مصر أمس: «ضرورة مواجهة الأفكار الهدامة للجماعات المتطرفة، وبذل الجهود لتنزيل الأحكام الشرعية على الواقع بكل معطياته المعاصرة، من غير إفراط يدفع إلى التشدد الذي يقود إلى التطرف والإرهاب، أو تفريط يؤدي إلى الاستهانة بأحكام الدين». وطالب المشاركون «بضرورة احتواء ثقافة الاختلاف والتعدد، والاجتهاد الجماعي في القضايا التي تهم الأمة لضبط مقاصدها، وتعزيز التعدد».

وانطلقت، أمس، بالقاهرة فعاليات المؤتمر العالمي لدار الإفتاء المصرية، عبر الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بعنوان «الإدارة الحضارية للخلاف الفقهي» تحت رعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي... وشهد المؤتمر الذي يعقد على مدار يومين أمس، جلستين، الأولى عن «الإطار التنظيري للإدارة الحضارية للخلاف الفقهي»، والأخرى عن «تاريخ إدارة الخلاف الفقهي»، أعقبهما ورشة عمل بعنوان «الفتوى وتكنولوجيا المعلومات».

وأكد المشاركون أن «الجماعات الإرهابية تحاول أن تختطف الدين بأفكار لوثت عقول الناشئة وبأفكار ما أنزل بها من سلطان»، موضحين أن «التسامح الفقهي لن يتحقق إلا إذا وجد سلاماً نفسياً وتسامحاً داخلياً يعزز هذا التسامح الفقهي ويعد ركيزة من أهم ركائزه، فضلاً عن ضرورة نبذ التعصب والتقليد الأعمى المذموم حال التعامل مع القضايا والمسائل الفقهية القديمة منها والمستحدثة»، مشيرين إلى «حتمية الاستمرار في تجديد الفقه الإسلامي، وضرورة النظر في قضاياه في ضوء المعطيات المتسارعة لعالمنا المعاصر، والوصول إلى رؤية جديدة تتوافق مع مقاصد الشرع والواقع المعاصر والتجديد الذي نسعي إليه».


وقال الدكتور شوقي علام، مفتي مصر، خلال كلمته في افتتاح المؤتمر، إن «موضوع مؤتمر هذا العام ينبع من إرادة حقيقية لا تقف عند معالجة المشكلات الفكرية والأخلاقية في تناول الخلاف الفقهي، وإنما تمتد إلى نية صادقة لاستثمار هذا الخلاف وإدارته بأسلوب رشيد، ليكون أداة فاعلة في دعم منظومة المشاركة الفقهية والإفتائية في الحضارة المعاصرة»، مشيراً إلى أن «الخلاف الفقهي في حقيقته لدى علماء المسلمين المعتمدين ظاهرة صحية، تعكس مدى مرونة وحيوية الفقه الإسلامي الوسيع وملاءمته لكل زمان ومكان، ويوضح بجلاء أن هذا الخلاف الصحي كان سبباً فاعلاً في تكوين ثروة فقهية وتشريعية قلما توجد في أمة من الأمم».

كما ألقى الدكتور نظير محمد عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، كلمة نيابة عن الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أكد فيها «أهمية ترسيخ ثقافة التسامح الفقهي وتعزيز وجودها في المجتمعات، وهي ثقافة لم تكن غريبة أو شاذة في المجتمعات المسلمة في يوم من الأيام، بل كانت أصلاً أصيلاً قامت عليه العلاقة بين الفقهاء المسلمين على مر التاريخ»، مشيراً إلى أننا «لم نر التعصب المقيت، والخلاف المذموم؛ إلا بعد ظهور الجماعات الإرهابية، وهي الجماعات التي طعمت من خيرات هذه الأوطان وسقيت من مائها»، مضيفاً: «لا شك أن هذه الجماعات قد أوقدت نار الفتن والاحتراب بين المسلمين بعضهم بعضاً بفهومها الغريبة وآرائها الشاذة – على حد وصفه -، حتى بات العالم يعيش حالة من الصراع اللامبرر انعكست آثاره المدمرة على الأفراد والمجتمعات».

في حين طالب الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف المصري، في كلمته نيابة عن رئيس الوزراء المصري، «بالتخلص من نظريات فقه الجماعات المتطرفة بآيدولوجياتها النفعية الضيقة... فتلك الجماعات ترى أن مصلحة الجماعة فوق كل اعتبار، وهو ما يتطلب منا جميعاً العمل الجاد للتخلص من فقه تلك الجماعات المعادية للإسلام بتفنيد تلك الشبه التي تبني عليها».

وقال المستشار حسام عبد الرحيم، وزير العدل المصري، إن «ممارسات الجماعات المتطرفة ترتب عليها كثير من المفاسد التي وصلت إلى حد تكفير المجتمعات الإسلامية، ثم تطور الأمر إلى ممارسة العنف الفردي والجماعي، ثم إلى الحروب الأهلية وحروب الجيلين الرابع والخامس».

من جهته، أكد الدكتور محمد الخلايلة، المفتي العام بالأردن، أن «الاختلاف واقع لا محالة لعوامل متنوعة، في مسائل تختلف فيها المدارك والأفهام؛ ولهذا لم يقصد سلفنا الصالح الاختلاف لذاته؛ بل كان الهدف عند الجميع هو القصد إلى موافقة الشارع فيما قصد؛ لذا فإن المختلفين وإن اختلفوا في مسألة معينة فهم متفقون من جهة القصد إلى موافقة الشارع والوصول إلى مراده».

في حين قال الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين: «من التحديات الكبرى التي تواجه الأمة قضية فلسطين، والتي شغلت الأمة منذ عقود، وأكل عليها الزمن وشرب ولن تضيع بإذن الله طالما تتلو سورة الإسراء في المساجد وتُحفظ في الصدور».

وأكد منصور نياس، مستشار الرئيس السنغالي، أن «الخلاف سُنّة كونية وضرورة شرعية، وهو أمر أقرّه وضبطه النبي في تعامله مع الصحابة الكرام، وعلى الأمة من إدارة خلافاتها واجتهاداتها لتكون عامل رفع ورفعة للأمة».

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

شوقي علام يوضح حكم نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء ومفتون من 85 دولة يبحثون في القاهرة إدارة الخلاف الفقهي وتعزيز التعدد علماء ومفتون من 85 دولة يبحثون في القاهرة إدارة الخلاف الفقهي وتعزيز التعدد



نادين نسيب نجيم تتألق بإطلالات لافتة في عام 2025

القاهرة - السعودية اليوم

GMT 07:07 2025 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

رحلة سياحية لاكتشاف فرنسا بعيون جديدة في عام 2026
 السعودية اليوم - رحلة سياحية لاكتشاف فرنسا بعيون جديدة في عام 2026

GMT 15:17 2025 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يوضح موقفه من المناورات الصينية حول تايوان
 السعودية اليوم - ترامب يوضح موقفه من المناورات الصينية حول تايوان

GMT 11:59 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 17:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الدلو الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 15:57 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الثور الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:28 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

اكتشفي أبرز صيحات الموضة لموسم ما قبل خريف 2020

GMT 13:08 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

أمير منطقة الرياض يرأس جلسة مجلس المنطقة

GMT 10:04 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

خوري يؤكد أن التدابير الاقتصادية في لبنان لن تحظى بترحيب

GMT 04:38 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

طفل أزهري يغزو الإنترنت بإنشاده بعض الابتهالات الدينية

GMT 23:35 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

الهلال يسدد مستحقات البيروفي كاريلو والفرنسي جوميز

GMT 18:13 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد وتحضير فطيرة الشوكولاتة بالكرز الشهية

GMT 00:40 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

"النداء"التونسي يعقد مؤتمره الأول لانتخاب قيادات سياسية

GMT 21:26 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

رجاء الجداوي تبحث لهاني رمزي عن عروسة في " رَمْسَة كريم"

GMT 10:00 2013 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تيميمون الجزائريَّة تتزين في ليلة رأس العام الجديد

GMT 09:36 2013 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تيس دالي فاتنة بفستان أحمر مكون من طبقات

GMT 19:02 2013 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

كاظم الساهر ينتج ألبومًا جديدًا مع يسرى محنوش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon