مادونا تؤيد دعم طبيبة تؤمن بالمؤامرات الشيطانية وتتحدث عن كورونا
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

ظهرت المغنية العالمية في الفيديو القصير بإطلالة مثيرة

مادونا تؤيد دعم طبيبة تؤمن بالمؤامرات الشيطانية وتتحدث عن "كورونا"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مادونا تؤيد دعم طبيبة تؤمن بالمؤامرات الشيطانية وتتحدث عن "كورونا"

إنستغرام
لندن - السعودية اليوم

شاركت المغنية العالمية المثيرة للجدل "مادونا" البالغة من العمر 61 عامًا متابعيها الـ 15.4 مليون على إنستغرام بفيديو جديد، نشرت من خلاله رسالة غامضة حملت عبارة "today is the day" أي "اليوم هو اليوم".وظهرت مادونا في الفيديو القصير بإطلالة مثيرة تألفت من اللانجوري الحريري باللون الأسود بينما كانت تجلس على كُرسي أمام مرآة في غرفة المكياج، وكأنها كانت تصوّر لمشروع فيلم واللقطات التي شاركتها أخذت من بعض مشاهد الفيلم.زيّنت مادونا نفسها بالكثير من الإكسسوارات والمجوهرات، بينما اعتمدت تسريحة الظفيرة الجانبية من الجهة اليمنى، والمنسدل المموج من الجهة اليسرى، ووضعت أحمر شفاهٍ صارخ على شفتيها، وكانت أغنية The Look of Love لداستي سبريغفيلد تُلعب وفي الخلفية.

أثارت رسالة مادونا الغامضة الجدل بين المتابعين الذين تساءلوا ماذا كانت تعني بعبارة "اليوم هو اليوم". لم تكن هذه الرسالة الوحيدة الغامضة التي كانت مادونا قد نشرتها مؤخرًا، إذ جاء هذا المنشور بعدما نشرت فيديو مرّتين لأطباء يدعمون عقار "هيدروكسي كلوروكوين" على أنه علاج لفايروس كورونا المُستجد، كما تجاهلت تحذيرات الأكاذيب في الفيديو الذي انتقدها الجمهور عليه فيما بعد.أظهرت مادونا دعمها للأطباء في الفيديو، بما في ذلك الدكتورة ستيلا إيمانويل التي لديها تاريخ من الاعتقاد في المؤامرات الشيطانية وأن الانتباذ البطاني الرحمي ناتج عن "الشياطين الجنسيين" من بين ادعاءات غريبة أخرى.

 وفي تعليقها على الفيديو، كتبت: "الحقيقة ستحررنا جميعًا. لكن بعض الناس لا يريدون سماع الحقيقة، خصوصًا الأشخاص الذين هم في موقع سلطة ويقفون لكسب المال من هذا البحث الذي طال أمده عن لقاح تم إثباته ومتوفر منذ شهور. إنهم يفضلون أن يتركوا الخوف يسيطر عليهم ويجعلوا الأغنياء أكثر ثراءً والفقراء والمرضى يمرضون".وقبل أن يتمكن المستخدم من مشاهدة الفيديو، قام إنستغرام بعرض رسالة تحذيرية عليه قال فيها

"تحذير المعلومات الكاذبة''، مضيفًا أنه "تمت مراجعته من قبل مدققي الحقائق المستقلين''.من جهتها، قالت منظمة الصحة العالمية بأنه "لا يوجد حاليًا دليل" على أن هيدروكسي كلوروكين هو علاج وقائي ضد الفيروس التاجي الجديد، وأضافت: "إن إساءة استخدام هيدروكسي كلوروكوين يمكن أن يسبب آثارًا جانبية خطيرة ومرضًا وقد يؤدي إلى الوفاة

قد يهمك أيضـــاً :

النجمة العالمية مادونا تعلن عن حزنها بعد وفاة 3 من أقاربها بفيروس كورونا

مادونا تدخل ميدان الحرب على "كورونا" وتتبرع بمليون دولار لمكافحته

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مادونا تؤيد دعم طبيبة تؤمن بالمؤامرات الشيطانية وتتحدث عن كورونا مادونا تؤيد دعم طبيبة تؤمن بالمؤامرات الشيطانية وتتحدث عن كورونا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 04:06 2015 الإثنين ,23 شباط / فبراير

قوائم الانتخابات

GMT 14:54 2020 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

تأجيل 7 مباريات بسبب فيروس كورونا في اليابان

GMT 02:01 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

الأفيش الدعائي الأول لـ"نسرين طافش" بـ"نادي الرجال السري"

GMT 18:16 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي السعودي يفشل في تخطي نادي الفيحاء

GMT 20:13 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختارين كريم الأساس الأنسب لك

GMT 08:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"كهربا" يلبي دعوة زميله الدحيم قبل العودة إلي القاهرة

GMT 14:14 2018 الخميس ,20 أيلول / سبتمبر

"ميرور" تبرئ صلاح من تهمة التمرد علي استبداله

GMT 10:19 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

المركز القومى للمسرح يناقش عرض "سيلفى مع الموت" الجمعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab