الدكتور سمير طنب يتناول مصير أبرز العاملين في مجال التنبؤات المستقبلية
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

خصّ بالذكر ثلاثة من أشهر الفلكيين في لبنان والعالم العربي في تصرُّف فريد

الدكتور سمير طنب يتناول مصير أبرز العاملين في مجال التنبؤات المستقبلية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الدكتور سمير طنب يتناول مصير أبرز العاملين في مجال التنبؤات المستقبلية

الفلكي اللبناني الدكتور سمير طنب
بيروت ـ ميشال حداد

يُعتبر ما قام به الفلكي اللبناني الدكتور سمير طنب مؤخرًا شيئًا فريدًا من نوعه ويحدث للمرة الأولى في لبنان ويصب في خانة التوقعات لأبرز العاملين في مجال التنبؤات والإلهام, حيث قام بطرح ثلاثة أسماء لها شهرتها في مجال تفكيك ألغاز المجهول ووضع حول كل اسم رؤيته الخاصة و الأحداث و التطورات التي من الممكن أن تتحول إلى واقع في المرحلة المقبلة. وتناول طنب ثلاثة متوقعين هم مايك فغالي وليلى عبد اللطيف وميشال حايك وألقى الضوء على التفاصيل التي ستواجههم في العام الجديد بما فيها من متاعب وأزمات وانفراجات مالية وأسرية وهنا إضاءة على ما توقف عنده الفلكي المشار إليه بالأسماء.

 ليلى عبد اللطيف
2017 سنة صعبة عليها في عدة مجالات، فأولادها سيُسبّبون لها بعض المشاكل والمتاعب، وقد تتفق مع محطة عربية أو في بلاد الاغتراب لتصوير برنامج لها، مدخولها المالي إلى تراجع في موضوع الفلك وأشخاص تعاملت معهم في موضوع شراكة مهنية قد ينصبون عليها أموالا وحقوقاً. وعليها إجراء فحوصات عامة وإشعاعية للجهاز النسائي والثدي لأنها مُعرَّضة لا سمح الله لخطر صحي كبير بدأ معها دون أن تشعر، أو تظهر علامته فجأة سنة 2017. تُسافر لفترة خارج لبنان مع أولادها والاستجمام والهروب من إزعاجات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي 

ميشال حايك
2017 صعبة من أول السنة وحتى آخر سبتمبر/أيلول مهنيًا وماليًا. سيضعف إلهامه بسبب عدم استعمال الحدس لالتهائه بالتجارة والصفقات العقارية والسفر. وسيُحاول الزواج وستفشل العلاقة وقد يبقى عازباً كل حياته لأنه يُحب الحرية والهروب من المسؤوليات العائلية. وسيقع خلاف بينه وبين رجل أعمال خليجي سيجعله يخسر موردا مهمًا للرزق، وسيدخل في دعوى قضائية قد لا تكون لصالحه. صحته جيدة لأنه يهتم بها جداً ولأن الروح الإيجابية عنده تغلب على السلبية. وستكون آخر ثلاثة أشهر من 2017 مليئة بالإنجازات المالية والمعنوية.

مايك فغالي
سيفتش عن المعنويات ويسعى إلى مركز داخل لبنان أو في الخارج له علاقة بالشأن العام والأعمال الخيرية. سيضعف مدخوله عمومًا خصوصًا من مهنة الفلك لبحثه عن السمعة والمعنويات أكثر من الماديات. وستلاحقه امرأة مطلقة لكنه لن يهتم لأمرها لعدم اهتمامه بفكرة الزواج أصلاً ولأنه يعتبر أن العلاقات العاطفية والصداقة مع النساء فيها متاعب أكثر من حسنات. إيمانه بالله سيزداد بعد مرحلة من الشكوك حول كل الأديان. وسيتعرّض إلى مشكلة صحية مستعصية قد يجد لها بعض الحلول داخل أو خارج لبنان. وقد يوقف تعامله مع تلفزيون OTV بسبب خلافات مع الإدارة ولحصوله على عرض أفضل في محطة أخرى داخل أو خارج لبنان. وسيدخل في جمعية أجنبية لعلماء الطاقة واستشراف المستقبل.
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور سمير طنب يتناول مصير أبرز العاملين في مجال التنبؤات المستقبلية الدكتور سمير طنب يتناول مصير أبرز العاملين في مجال التنبؤات المستقبلية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 13:17 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يحمل إليك هذا اليوم تجدداً وتغييراً مفيدين

GMT 10:52 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 00:51 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

كوندراك يؤكّد فك شيفرة "أكثر الكتب غموضا في العالم"

GMT 12:10 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

"بَّا الصغير"

GMT 05:37 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

اليمن لن يتقبل الحوثيين... ولو بعد ألف عام!

GMT 02:08 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

4 من كل عشرة ألمان يطالعون هواتفهم الذكية عند النوم

GMT 02:06 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ظافر العابدين بطل النسخة السينمائية من مسلسل "كاراميل"

GMT 06:41 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

بودبوز يستأنف التدريبات مع سوشو

GMT 05:17 2016 الخميس ,26 أيار / مايو

ما يجرى لـ«هشام جعفر» فى سجنه

GMT 04:24 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

صالون حلاقة "حلال" في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab