فيلم محاولة فاشلة في تعريف الحب يفوز بجائزة النقاد في طنجة
آخر تحديث GMT23:52:45
 السعودية اليوم -
المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني
أخر الأخبار

فيلم "محاولة فاشلة في تعريف الحب" يفوز بجائزة النقاد في طنجة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - فيلم "محاولة فاشلة في تعريف الحب" يفوز بجائزة النقاد في طنجة

الرباط ـ وكالات
توجت لجنة النقاد التابعة للجمعية المغربية لنقاد السينما، السبت، الفيلم الطويل "محاولة فاشلة في تعريف الحب" للمخرج حكيم بلعباس بجائزة النقد، فيما حصل فيلم " نساء بدون هوية" للمخرج محمد العبودي على تنويه خاص، ضمن فعاليات الدورة الرابعة للمهرجان الوطني للفيلم المغربي. وعلى مستوى الأفلام القصيرة، أشادت لجنة النقاد بفيلم "الهدف" لمنير عبار، فيما خصصت جائزتها للشريط "فوهة"، لعمر مولدويرة، نظرا لقدرته الكبيرة -كما وصفتها اللجنة- على ملاءمة اللغة السينمائية مع الثيمة التي تناولها الفيلم، واشتغاله المركز على المتخيل الشعبي المغربي دون السقوط في الفلكلورية، إضافة إلى الإدارة الجيدة للممثلين عموما والأطفال خصوصا. وعلل النقاد منحهم جائزة النقد للفيلم الطويل "محاولة فاشلة في تعريف الحب"، إلى قدرة مخرجه حكيم بلعباس، على كسر قواعد الكتابة، وتحطيمه للحدود حيث تداخل الفن الوثائقي، التخيلي، الأدبي، مع اللغة السينمائية. لجنة النقاد، التي كانت تضم في عضويتها كلا من عز الدين الوافي ومحمد شويكة وبوشتي فرقزيد رئيسا، أثارت ملاحظتين أساسيتين حول الأفلام الروائية الطويلة المعروضة خلال الدورة 14، وتتمثل في التباين الملحوظ على مستوى السيناريو والرؤية الإخراجية، ثم المغامرة بتحويل الأفلام التلفزيونية إلى أشرطة سينمائية، وهو ما يستدعي وفق وجهة نظرها بأن تخضع لعملية الفرز الأولي على غرار الأفلام القصيرة. في هذا السياق، وفي حديث لـ"العربية نت"، يرجع عزالدين الوافي، عضو لجنة النقاد عن طبيعة هذا الالتباس الحاصل لدى المخرجين المغاربة بين الشريط التلفزي والفيلم الروائي إلى طبيعة منطلقات اشتغالهم في المجال، معتبرا أن الرؤية السينمائية، تنبني على ثلاث دعائم: تقنية، ثقافية، جمالية. موضحا، أن أي اختلال قد يحدث في هذه المرتكزات يخلق توا التباسا في المنطلقات. "لا يعتبر الفيلم فيلما سينمائيا لمجرد اعتماد تقنيات الفن السابع، فالمسألة ليست بخواتم الأمور، بل في كيفية الاشتغال وشكل التعاطي مع مكونات اللغة السينمائية"، يشير الوافي. ويعتبر الوافي أن السينما يحب أن تشتغل على الذاكرة والتخييل، على الفكر، على الإثارة الذهنية بطرح أسئلة تستفز المشاهد، كما أنها لا تقدم أجوبة نهائية. ويؤكد على أن التقنية يشغلها الفكر وتتحكم فيها الرؤيا، وحين ينعدم الفكر والرؤيا نسقط في التبسيط، الذي يرى أنه من سمات التلفاز أكثر من أي شيء آخر، لأنها تخلق مشاهدها وتعيد إنتاجه. من جانبه، يرى الجيلالي فرحاتي، المخرج والممثل السينمائي والمسرحي، في تصريح لـ"العربية نت"، أن إشكالية الفرق بين الفيلم التلفزي والفيلم السينمائي تبدأ من داخل التلفزة المغربية نفسها، التي تسمي كل شريط بالشريط المغربي، مشيرا في ذات السياق، إلى أنه يجب التعريف أولا بماهية المخرج، والذي بمستطاعه إخراج عمل سينمائي وقد يكون غير جيد، كما بإمكانه إخراج فيلم تلفزي جيد، ففي البداية والنهاية الكل يتعلق بالإخراج، حسب فرحاتي. وأكد، بأن واحدا بالمائة من الإنتاج السينمائي يمكن أن نطلق عليه فيلما سينمائيا، أما الباقي فلا يعتبر كذلك، مشيرا إلى أن من الأسباب الرئيسية في هكذا وضع، هو سعي المخرجين على تصوير أفلامهم في عشرة أيام بدل ثلاثة أسابيع لتخفيض كلفة الإنتاج. وقال، إنه لا يمكن إعطاء نفس القيمة النقدية لكل الأفلام ما دام هناك فرق في الجدية بين المخرجين المغاربة، والتي تغيب تبعا له، لدى غالبيتهم، مشيرا إلى أنه كلما كان المخرج صادقا ونزيها فإنه يستطيع أن يقدم شريطا تلفزيا يذكرنا أحيانا بالفرجة السينمائية، فالكل في نظره يستطيع أن يحكي قصة، لكن الاختلاف يكون في طريقة الحكي والصدق الفني.
alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيلم محاولة فاشلة في تعريف الحب يفوز بجائزة النقاد في طنجة فيلم محاولة فاشلة في تعريف الحب يفوز بجائزة النقاد في طنجة



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:54 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

انقطاع الهاتف والإنترنت في كوبا لمدة 90 دقيقة

GMT 21:55 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

مجموعة من آخر صيحات الموضة في دهانات الشقق

GMT 08:30 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يقر ميزانية الدولة لعام 2024

GMT 12:10 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار للطاولات الجانبية التابعة للأسرة في غرف النوم

GMT 12:04 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

قمة G7 ستعقد في إنجلترا خلال 11 - 13 يونيو

GMT 05:22 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

متابعة خسوف شبه ظل القمر افتراضيًا في مصر

GMT 04:53 2020 الأربعاء ,29 إبريل / نيسان

وزير الأوقاف المصري يكشف عن حقيقة فتح المساجد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon