كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية
آخر تحديث GMT17:10:08
 السعودية اليوم -

أوضحت أنه الأحجار الكريمة القوية جدًا

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - العرب اليوم

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان.

وقالت في حديث خاص إلى " العرب اليوم " " يعتبر الأمونايت من الاحجار الصدفية الجميلة جدًا و يشبه الى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية ،  وهو من الأصداف البحرية , ومعروف شعبيًا (بحجر العطف)، وهو من الاحجار المناسبة جدًا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة , لذا كلما كبر حجمه كان أفضل.

وتابعت " الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة , حيث يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يُستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر , كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين وتحول إلي الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين.

وأشارت " هذا النوع من الأحجار الكريمة قوي جدًا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر , والعين , والمس  ,وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحلات والشركات، وكذلك أيضًا المنازل , وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريًا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل ".

وقد يهمك ايضًا:

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية كشف دورالأمونايت للتخلص من الطاقة السلبية



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 13:28 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب الهلال يتنفس الصعداء بعد عودة الفرج والعابد إلى المشاركة

GMT 13:09 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

تأكد إصابة لاعب الأهلي الجديد بقطع في الرباط الصليبي

GMT 06:10 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الميزان الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 10:03 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

مغربية تقتل ابنها وتُلقي جثته في "المجاري"

GMT 14:19 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

مدرب النصر سعيد بعودة النيجيري أحمد موسى

GMT 20:04 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

تعرف على كيفية استخدام خرائط غوغل من دون إنترنت

GMT 14:06 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

4 لاعبين كتبوا سطورًا ذهبية في تاريخ "النصر"

GMT 20:16 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

الريحان لزيادة نضارة البشرة وعلاج حب الشباب

GMT 01:15 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

أسعار عملات الدول العربية مقابل الدولار الأميركى الإثنين

GMT 23:26 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق يصل الرياض استعدادًا لمواجهة الشباب

GMT 19:54 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد نور يرد على مشجِّع أهلاوي حاول استفزازه

GMT 21:45 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

قرارات هامة للحفاظ على جمالك أهمها تنظيف فُرش المكياج

GMT 13:35 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الإماراتي عمر عبد الرحمن "عموري" يلعب في الدوري السعودي

GMT 13:12 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

عبد الله السعيد يكشف عن مكاسب مباراة الباطن

GMT 20:56 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

كيفية معالجة مشكلة العناد لدى الأطفال؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon