مع صعود أسعار النفط إلى عتبة 60 دولارا السعودية تطالب أوبك بلس برفع الإمدادات
آخر تحديث GMT23:52:45
 السعودية اليوم -
المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني
أخر الأخبار

مع صعود أسعار النفط إلى عتبة 60 دولارا السعودية تطالب أوبك بلس برفع الإمدادات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مع صعود أسعار النفط إلى عتبة 60 دولارا السعودية تطالب أوبك بلس برفع الإمدادات

السعودية تحث "أوبك+" على زيادة إنتاج النفط
الرياض ـ السعودية اليوم

أفادت وكالة "بلومبيرغ" بأن السعودية تسعى جاهدة لزيادة إنتاج النفط ضمن تحالف "أوبك+" بهدف استعادة حصتها السوقية واستقرار أسعار النفط.وتأتي هذه الخطوة في ظل مراهنة المستثمرين بقوة على انخفاض أسعار خام برنت إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وفق ما ذكرته "بلومبيرغ".

ومن المقرر أن يعقد أعضاء التحالف الرئيسيون مؤتمرا عبر الفيديو يوم الأحد للنظر في كيفية التعامل مع شريحة تبلغ 1.66 مليون برميل يوميا من الإمدادات المتوقفة، بعد تسريع عودة طبقة سابقة خلال الأشهر الخمسة الماضية.

ولم يتخذ أي قرار بعد وليس من الواضح ما إذا كان سيتم الاتفاق على أي زيادة يوم الأحد أم في الأشهر اللاحقة، وفقا لبعض المصادر.

وأضافت المصادر للوكالة أن السعودية التي قادت عملية إعادة التشغيل السريعة في محاولة لاستعادة حصتها السوقية العالمية، ترغب في زيادة الإنتاج سعيا منها لتعويض انخفاض الأسعار بزيادة الكميات.

وقد يواجه أي اقتراح لزيادة الإنتاج معارضة من أعضاء آخرين حريصين على دعم الأسعار، وفق المصدر ذاته.

وأوضحت المصادر أن "OPEC+" تمتلك مجموعة من الخيارات لا تزال ممكنة، بما في ذلك التوقف المؤقت.

وفي السياق، قال مندوبون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن السعوديين حريصون على استعادة أحجام المبيعات التي خسروها لمنافسين مثل شركات حفر النفط الصخري الأمريكية.

وسيزور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان واشنطن في نوفمبر للقاء الرئيس دونالد ترامب، الذي دعا إلى خفض أسعار الوقود لتخفيف تكلفة المعيشة، وكبح جماح التضخم، بينما يضغط على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.

وتوقع غالبية تجار النفط الخام الذين استطلعت "بلومبيرغ" آراءهم هذا الأسبوع، أن تتوقف "أوبك+" مؤقتا قبل المضي قدما في أي زيادات أخرى، إذ تتجه الأسواق العالمية بالفعل نحو فائض هذا العام.

وتوقعت مجموعة "غولدمان ساكس" في مذكرة أن يتراجع خام برنت القياسي العالمي إلى ما دون الخمسين دولارا العام المقبل، في ظل مواجهة الأسواق فائضا في المعروض.

وانخفضت أسعار العقود الآجلة لخام برنت بنحو 10% هذا العام لتقترب من 67 دولارا للبرميل في لندن يوم الجمعة.

وفي سياق متصل، قالت "بلومبيرغ" إن "أوبك+" وافقت من حيث المبدأ على زيادة الإنتاج مرة أخرى الشهر المقبل، مع مضاعفة المجموعة لسياساتها التحولية نحو السعي للحصول على حصة في السوق بدلا من الدفاع عن الأسعار.

وقال أعضاء رئيسيون في التحالف إنهم يتوقعون الموافقة على إضافة حوالي 137 ألف برميل مع بدء المجموعة بقيادة السعودية وروسيا في تقليص الجزء التالي من الإمدادات المتوقفة بعد أن أكملت لتوها تسريعا لشريحة سابقة.

وأشار بعض المندوبين في تصريحات للوكالة إلى أن المناقشات لا تزال جارية.

وستعزز هذه الزيادة الأخيرة تحولا جذريا اتخذته منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاؤها.

وقد فاجأت المنظمة أسواق النفط في الأشهر الأخيرة بإنعاشها 2.2 مليون برميل من الإنتاج المتوقف قبل عام كامل من الموعد المحدد، في محاولة لاستعادة حصتها السوقية، على الرغم من التوقعات الواسعة بفائض وشيك.

جدير بالذكر أن أسعار النفط الخام تراجعت بنسبة 12% هذا العام متأثرة بتزايد المعروض من دول "أوبك+" وغيرها، ومع تأثير الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الطلب.

ومع ذلك، فقد أثبتت السوق عموما مرونة مفاجئة في مواجهة التحول في استراتيجية التحالف، مما منح السعودية وحلفاءها ثقة إضافية في إعادة إنتاج المزيد من البراميل.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مع صعود أسعار النفط إلى عتبة 60 دولارا السعودية تطالب أوبك بلس برفع الإمدادات مع صعود أسعار النفط إلى عتبة 60 دولارا السعودية تطالب أوبك بلس برفع الإمدادات



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 16:53 2025 الجمعة ,05 كانون الأول / ديسمبر

تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين
 السعودية اليوم - تقرير يكشف أن"غروك" يشارك معلومات حساسة لأشخاص عاديين

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 11:41 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:54 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

انقطاع الهاتف والإنترنت في كوبا لمدة 90 دقيقة

GMT 21:55 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

مجموعة من آخر صيحات الموضة في دهانات الشقق

GMT 08:30 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يقر ميزانية الدولة لعام 2024

GMT 12:10 2023 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار للطاولات الجانبية التابعة للأسرة في غرف النوم

GMT 12:04 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

قمة G7 ستعقد في إنجلترا خلال 11 - 13 يونيو

GMT 05:22 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

متابعة خسوف شبه ظل القمر افتراضيًا في مصر

GMT 04:53 2020 الأربعاء ,29 إبريل / نيسان

وزير الأوقاف المصري يكشف عن حقيقة فتح المساجد

GMT 07:26 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

تتقدم بخطى ثابتة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon