ندى عبدالرحمن توقّع روايتها الأولى لماذا تغيب في أدبي الأحساء
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

ندى عبدالرحمن توقّع روايتها الأولى "لماذا تغيب" في أدبي الأحساء

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ندى عبدالرحمن توقّع روايتها الأولى "لماذا تغيب" في أدبي الأحساء

الرياض ـ وكالات

أكدت الروائية ندى عبدالرحمن أن حلم الرواية كان هاجساً، بل فرساً جامحاً ألجمته للتفرغ لرعاية طفلها الأول الذي ولد عاجزاً، لتفك اللجام وتطلق الفرس في أول يوم من وفاته، وشاء الله أن يكون يوم وفاة طفلها هو نفسه يوم ولادة روايتها الأولى التي تعدها سيرة ذاتية لأجمل وأصعب مرحلة في حياتها، كونها رواية كتب لطفلها المتوفى أن يكون بطلها، وفيها توجِّه رسالة مفتوحة للمسؤولين والعاملين في مجال الصحة في بلادنا الغالية، لتدغدغ في القارئ مشاعر الوطنية تارة، والأمومة تارة أخرى، والألم والأمل، أمل رمزت له بنافذة ظهرت على غلاف الرواية، ولكن فرس الكتابة الجامح في داخل ندى لم يسترح بعد، ومازال جامحاً ينتظر تحقيق حلم الوصول للعالمية الذي بات هاجساً جديداً لندى صرحت به، وهي تمسك توأمها القلم توقِّع على الرواية. جاء ذلك، مساء أمس الأول، بحضور خمسين مثقفة، في ديوانية المثقفات بمقر أدبي الأحساء، في حفل توقيع رواية «لماذا تغيب»، وهي الأولى لندى عبدالرحمن، التي حضرت رفقة ابنتها الوحيدة بشائر، الطالبة الجامعية. وكانت ندى أجلت لقب «الروائية» طويلاً مكتفية بلقب الأمومة، التي جعلت منها محور روايتها التي كتبها قلب أم عاش الوجع قبل الفرح. وبدأت ندى بشكر نادي الأحساء، والدكتور محمود الحليبي، وعادل الذكر الله، ، ثم قرأت أبياتاً شعرية منتقاة، قبل أن تسترسل في الحديث عن بداية علاقتها بالكتابة عندما تعلقت بحصة التعبير في الصف السادس الابتدائي، لتتطور إلى قصيدة رثاء لجدتها في المرحلة المتوسطة، ثم بقصة شاركت بها في مسابقة للقصة وهي في المرحلة الثانوية، لتنقطع عن الأدب فترة دراسة اللغة الإنجليزية في الجامعة، لتعود بسلسلة مقالات وقصص قصيرة نشرتها في صحيفة «اليوم»، و»المجلة العربية

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندى عبدالرحمن توقّع روايتها الأولى لماذا تغيب في أدبي الأحساء ندى عبدالرحمن توقّع روايتها الأولى لماذا تغيب في أدبي الأحساء



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 23:07 2018 الإثنين ,25 حزيران / يونيو

تعلمي طرق ارتداء "الفولار" هذا الشتاء بكلّ أناقة

GMT 21:07 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

هلال القدس يثمن دور اتحاد الكرة في لقاء السويق

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

هطول أمطار على منطقة المدينة المنورة

GMT 02:23 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

هند صبري تكشف عن حلم قديم حققه فيلم "الكنز"

GMT 02:50 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

قصّات شعر جديدة وجميلة لطلّة نسائية أنيقة متألقة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab