أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري أن تيارات متطرفة احتلت طرابلس ومؤسساتها الحكومية,وأن مصر استجابت لطلب الحكومة الليبية بضرب "داعش"

وأكد شكري أن التطورات الأخيرة تحمل إنذارًا للبشرية كلها,و طالب بتفعيل قرار الجامعة العربية الداعي لدعم الحكومة الشرعية في ليبيا,كما أكد أن أوروبا هي الأكثر عرضة لخطر تنظيم "داعش" الدموي