استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية حجر الأمونايت وتأثيره على طاقة المكان.

وقالت في حديث خاص إلى " العرب اليوم " " يعتبر الأمونايت من الاحجار الصدفية الجميلة جدًا و يشبه الى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية ،  وهو من الأصداف البحرية , ومعروف شعبيًا (بحجر العطف)، وهو من الاحجار المناسبة جدًا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة , لذا كلما كبر حجمه كان أفضل.

وتابعت " الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة , حيث يحتوى على عنصر الماء  لأنه حجر صدفي يُستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر , كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين وتحول إلي الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين.

وأشارت " هذا النوع من الأحجار الكريمة قوي جدًا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر , والعين , والمس  ,وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحلات والشركات، وكذلك أيضًا المنازل , وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريًا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل ".

وقد يهمك ايضًا:

لبنى أحمد تكشف أهميّة حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير