علة الأهلي إدارية
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا زلزال بقوة 6.36 درجة على مقياس ريختر يضرب اليونان
أخر الأخبار

علة الأهلي إدارية

علة الأهلي إدارية

 السعودية اليوم -

علة الأهلي إدارية

بقلم - علي الزهراني

نجح الأهلي مع إدارة مساعد الزويهري واخفق مع إدارة أحمد المرزوقي، الأولى صنعت المنجز أما الثانية فعنوانها البارز "هدم" لم يقتصر على كرة القدم بل تخطّاها إلى بقية الألعاب.
هذا الموسم هو "موسم الضياع"، ضاعت فيه كرة القدم وغابت فيه كرة السلة وسقطت فيه كرة الطائرة وبالتالي فنحن نسأل لماذا؟ أين قرار التصحيح؟ وهل المرزوقي وفهد عيد ووجدي الطويل بقاؤهم أهم من الكيان ومن مستقبله؟

اسأل بصوت كل أهلاوي تألم من هذا التحول الصادم ويطمح في مرحلة مختلفة تعيد التوازن وتنتشل الكيان من حالة الوهن إلى حالة القوة والمنافسة والإنجازات التي يجب أن تبقى حاضرة تتوالى على خزائنه الذهبية طالما وأن الجميع يتفق على أن الأدوات الفنية والضخ المالي والدعم الجماهيري الذي يحظى به الكيان الأهلاوي تشكل مصدر التفوق لأي إدارة تتولى مهامها المسؤولة.

ربما يذهب البعض إلى تفسير مثل هكذا طرح على أنه طرح هادم إما لتبرير واقع المعاناة التي يعيشها الأهلي وإما مجاملة لكل من يعمل اليوم في أركانه لكن وعلى الرغم مما قد يفسر إلا أنني على اعتقاد تام بأن علاج الخلل يبدأ بشجاعة الاعتراف بمكانه وأسبابه ومن ثم الوصول إلى صيغة القرار الشجاع والحاسم الذي يأتي ليعيد الأمور إلى نصابها ويحفظ المتبقي من الموسم ولو على الأقل بطولة يخرج بها الفريق تحد كثيرا من حجم الغضب الذي يحيط بجماهيره.

الأسماء ليست أهم من الكيان ومن يضخ الملايين ينتظر النتيجة التي تتلاءم مع الرغبة والهدف أما الاستمرار على تجاهل الصوت المطالب بضرورة التصحيح فهذه وسيلة خاطئة تعمق الفشل وتضاعف من غلة الإخفاق.

الأهلي إداريا يحتاج إلى دماء جديدة تضطلع بمسؤولياتها الإدارية وتنسجم مع تطلعات الأهلاويين جميعا بالعمل والفكر والشخصية.

هذا هو الأهم المنشود ولا اعتقد بأن خيارا آخر غير هذا الخيار ربما يجلب الحلول لا سيما بعد أن أثبتت المعطيات السابقة والحالية تواضح المستوى الإداري وضعفه الذي بات الكيان يجني ثماره الميتة.

من حق أي أهلاوي أن يطالب بالتغيير ومن حقنا كذلك أن نطالب معه بأهمية الحفاظ على الكيان ومكتسباته وعلى واقع مرحلة نضجت ولا بد أن تكتمل بالبطولات لا بالغياب عن أعتابها.
في كل مرة يثبت عمر السومة بأنه الحظ الكبير الذي جلبه القدر للأهلي، هداف يسجل حتى من أنصاف الفرص، مؤثر يحول الحزن إلى فرح والهزيمة إلى انتصار.
مخجل على اتحاد القارة أن يسقطه هذه المرة من قائمة أفضل لاعب آسيوي.

أقول مخجل إن هم تجاهلوا عمر مع القناعة التامة بأن أعظم جائزة حاز عليها أبو خطاب هي إجماع كل الرياضيين على موهبته ونجوميته وأخلاقه وتأثيره وسلامتكم

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علة الأهلي إدارية علة الأهلي إدارية



GMT 09:45 2017 الخميس ,06 إبريل / نيسان

السومة ماكينة أهداف ماسية

GMT 08:46 2017 الأحد ,26 آذار/ مارس

جاءنا البيان التالي

GMT 21:21 2017 الجمعة ,10 شباط / فبراير

الوحدة والمصير المجهول

GMT 06:17 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

كفاية يا "حاتم"... سييرا زودها "حبتين"

GMT 22:12 2017 الجمعة ,03 شباط / فبراير

الباطن يحفر في الصخر!!

GMT 10:21 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

الرجاء تربح رهان التواصل بالديربي

GMT 10:20 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

"بلاتر" مدى "حياتو"

GMT 10:19 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

محمد صلاح ومروان الشماخ

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 11:51 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله
 السعودية اليوم - جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله

GMT 12:47 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين
 السعودية اليوم - بريجيت ماكرون تلتقي الباندا "يوان منغ" من جديد في الصين

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 06:18 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 16:59 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الجدي الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:59 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 23:13 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

أمانة منطقة عسير تطرح 40 فرصة استثمارية

GMT 11:35 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

"الشارقة الثقافية" تحتفي بتاريخ وجمال تطوان

GMT 05:20 2020 الإثنين ,16 آذار/ مارس

مولودية الجزائر يستعيد وصافة الدوري

GMT 16:33 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

حارس جديد يظهر في مران الأهلي اليوم

GMT 10:00 2019 الأربعاء ,22 أيار / مايو

ترامب في زيارة رسمية إلى أيرلندا للمرة الأولى

GMT 09:33 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

«أفوكادو توست» حذاء ركض رجالي بألوان الطعام

GMT 00:23 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتبييض الركبتين و المناطق الخشنة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon