الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

الإصلاح قبل الاستدانة

 السعودية اليوم -

الإصلاح قبل الاستدانة

بقلم : فريدة محمد

سعي مصر للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي نتيجة طبيعية لتردي الأوضاع الاقتصادية و ارتفاع سعر الدولار في مواجهة  الجنيه  وتراجع السياحة ، ولا شك أن القروض مجرد مسكن مؤقت سندفع ثمن فوائده فيما بعد .

أين الإصلاح الاقتصادي و أين دور المجموع الاقتصادية القروض حل سريع ومؤقت لكنه مؤلم على الدولة و الأجيال القادمة  لأن فوائده تتحملها الدولة بخلاف الشروط التي سيفرضها القرض على الدولة و التي قد تكون مؤلمة و الدول مجبرة.

نحتاج حلول سريعة ولا يمكن للدولة أن تعيش على المنح و القروض و العطايا لأنها لا تحقق نهضة حقيقية و إنما  على العمل وعلى الدولة أن تبحث عن حل بعيدا عن الحلول السريعة  التي نعتبرها مجرد مسكنات لا تنهي الأزمات التي تشهدها مصر ، نحتاج مزيد من العمل والمجهود

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإصلاح قبل الاستدانة الإصلاح قبل الاستدانة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 10:07 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 19:37 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

أمطار خفيفة إلى متوسطة على محافظة الدوادمي

GMT 16:18 2018 الأحد ,11 شباط / فبراير

وزير الخارجية المصري يلتقي عضواً من حركة فتح

GMT 07:32 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

سوء التصرف بين الزوجين قد يحول حياتهما إلى جحيم

GMT 15:43 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

غرامة 2500 ريال لمن يُلقي بأعقاب السجائر في شوارع الكويت

GMT 05:44 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

ضفيرة السنبلة أناقة تُميّز اطلالة المرأة

GMT 05:54 2016 الإثنين ,26 كانون الأول / ديسمبر

 ندا موسى تنتهي من تصوير فيلم "ياباني أصلي"

GMT 15:54 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

مدافع نادي الزمالك يعلن إصابته بـ فيروس كورونا المستجد

GMT 19:30 2020 السبت ,05 أيلول / سبتمبر

عقود ذهب وردي ناعمة للعمل

GMT 11:08 2020 الأحد ,10 أيار / مايو

بريشة : هارون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab