أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو أنت كما يقولون كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها
‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف
آخر تحديث GMT20:26:04
 السعودية اليوم -

‏غرور له أسباب

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

أنا سيدة متزوجة منذ 26 ‏سنة وعندي 5 ‏أبناء (ثلاث بنات وولدان اثنان) . تزوجت عندما كان عمري 16 ‏عامًا ، وكان عمر زوجي حينها 22 ‏ عامًا ، وهو كان ابن جيراننا. علمًا بأنه أحبني بصمت قبل الزواج لمدة خمس سنوات. بعد زواجي أنهيت الثانوية ونلت الدبلوم واشتغلت في الشركة نفسها التي يشتغل فيها. و في ‏الحقيقة إني أحببت زوجي لدرجة أنه كان في بيته بمثابة السيد والملك المتوج. خلال هذه السنوات مرت عليّ أيام مصيبة فزوجي شاب وكانت له نزوات وصداقات. باختصار، لقد عانيت بسبب الخيانة ولكني كنت أصبر وأقول هذا الحبيب الذي فتحت عيني عليه. وبعد كل محنة والثانية كان يرجع لي فأذوب فيه عشقًا. عمري ما شكوت لأحد إلا الله. دائمًا أدعو له بالهداية. لكن للأسف، زوجي مغرور ويمارس غروره عليّ. لدرجة أنه لم يعتذر لي يومًا أو يصالحني، حتى لو كان هو الغلطان. في الماضي، كنت أشعر بأنه يحبني، أما الآن فلا ، خصوصًا أنه يقول لي أحيانًا: كيف تزوجتك؟ أنا ندمان، ولو يرجع الزمان لكنت أفكر ألف مرة قبل أن أقدم على الارتباط بك. وقد كنت في حينه أقول له: تزوج، أنت ألف وحدة تتمناك. لكنه كان يقول: لا، أنا أريد صديقات فقط. سيدتي، عندي أولاد وبنات تحلم بهم أي أم وهو يفتخر بهم (على فكرة زوجي والداه منفصلان وتربى عند عمه) لكنه يهينني أمام أولادي وبناتي، وعندما أبادر إلى مراضاته، يقول لي: أنت ضعيفة وما عندك شخصية. لقد بت أشعر بأن كرامتي مهانة، لم أعد أحتمل الإهانات التي يوجهها إليّ. وكثيرًا ما بت أنعزل في غرفة وحدي، حيث أبكي وأصلي وأدعو له. وعندما يراني يتهمني بأني أتحجج بأني مظلومة. إلى جانب كل ذلك، هو مقصر معي في العلاقة الزوجية، حيث إني أشتاق إليه كل لحظة ودقيقة، ودائمًا أرسل إليه إيميلات أقول له فيها: حبيبي وعمري أنا مشتاقة لك. وأهتم بشكلي وأناقتي بشكل كبير، لكنه يظل باردًا وجامدًا على الرغم من أنه يحاول أن يسايرني. ‏سيدتي، أنا أشعر بداخلي بأني ما زلت تلك البنت التي عمرها 16 ‏ سنة. أريده أن يرجع يحبني لأني أموت فيه. أحتاج إلى نظرة ولمسة منه. لكني أحس من نظراته بأنه يقول لي: راحت عليك. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك. فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك. لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه. بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر. وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها. وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو؟ أنت كما يقولون: كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء. وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه. وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة. هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين. ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي. فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة. ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له: كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها. ‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه. وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف. لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف.

alsaudiatoday

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 07:23 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تلفت الأنظار بإطلالة رمزية خلال استقبال
 السعودية اليوم - كيت ميدلتون تلفت الأنظار بإطلالة رمزية خلال استقبال الرئيس الألماني في قلعة وندسور

GMT 20:19 2025 الأحد ,14 كانون الأول / ديسمبر

مطار الملك عبدالعزيز الدولي يسجل 50 مليون مسافر
 السعودية اليوم - مطار الملك عبدالعزيز الدولي يسجل 50 مليون مسافر ويصبح من أكبر المطارات العالمية

GMT 10:47 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية
 السعودية اليوم - دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية

GMT 18:51 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

عراقجي يصل موسكو وسط تصاعد الخلاف بين إيران
 السعودية اليوم - عراقجي يصل موسكو وسط تصاعد الخلاف بين إيران والوكالة الذرية

GMT 18:00 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

هيئة الإذاعة البريطانية تعلن الدفاع عن نفسها أمام
 السعودية اليوم - هيئة الإذاعة البريطانية تعلن الدفاع عن نفسها أمام دعوى ترامب

GMT 07:05 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

الحزم سُساعدك مع بعض الشخصيات على تعزيز احترامك

GMT 09:21 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

الحماة المثالية تُقدم الدعم والحكمة في الوقت المناسب

GMT 06:21 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأمان في العلاقة الزوجية يبني الثقة ويعمق الروابط

GMT 07:17 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

كيف يمكن التعامل مع الإحراج الاجتماعي بين الزملاء
 السعودية اليوم -

GMT 14:01 2025 الثلاثاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم جامعة القدس وتحتجز أفراد
 السعودية اليوم - قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم جامعة القدس وتحتجز أفراد الحراسة

GMT 15:43 2025 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

غياب ماريا كورينا ماتشادو عن حفل «نوبل للسلام»
 السعودية اليوم - غياب ماريا كورينا ماتشادو عن حفل «نوبل للسلام» بسبب مطاردتها من نظام مادورو

GMT 10:24 2025 الخميس ,11 كانون الأول / ديسمبر

مدينة جدة غرب السعودية تشهد سيولاً جارفة مع
 السعودية اليوم - مدينة جدة غرب السعودية تشهد سيولاً جارفة مع وصول المنخفض الجوي الذي ضرب مدينة ينبع بالساعات الماضية

GMT 07:01 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

نسبة الشر في الأبراج الفلكية وأسرار الجانب المظلم
 السعودية اليوم - نسبة الشر في الأبراج الفلكية وأسرار الجانب المظلم لكل برج

GMT 18:58 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 السعودية اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 13:53 2025 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر تتحدث عن علاقتها بالنقد وتؤكد اعتمادها
 السعودية اليوم - مي عمر تتحدث عن علاقتها بالنقد وتؤكد اعتمادها على التفاعل المباشر مع الجمهور

GMT 08:47 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 10:47 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية

GMT 10:52 2025 الإثنين ,15 كانون الأول / ديسمبر

حمية طبيعية لزيادة هرمون الشبع GLP1 والتحكم بالوزن

GMT 07:01 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

نسبة الشر في الأبراج الفلكية وأسرار الجانب المظلم لكل برج

GMT 07:41 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon