الفرق بين ما يريده الشباب فعلاً وما يظن أنه يريده
آخر تحديث GMT22:39:51
 السعودية اليوم -
زلزال بقوة 6.36 درجة على مقياس ريختر يضرب اليونان المدير الفني لمنتخب مصر السابق حسن شحاته يخضع لعملية جراحية معقدة استمرت 13 ساعة في القاهرة الجيش اللبناني يوقف 6 متورطين في الاعتداء على دورية تابعة لقوة الأمم المتحدة اليونيفيل رئيس الوزراء اللبناني يؤكد أن حزب الله وافق على اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي يحصر السلاح بيد قوات الدولة ماكرون يدين الهجوم الروسي الذي شنه ليلاً على عدة مدن في أوكرانيا وبعلن لقاء زيلينسكي وستارمر وميرز في لندن يوم الاثنين تصاعد التوتر بين طوكيو وبكين بعد تدريبات جوية صينية قرب أوكيناوا وحاملة لياونينج تعزز رسائل القوة في المحيط الهادئ مقتل 11 بينهم أطفال في حادث إطلاق نار يعمّق أزمة العنف المسلح في جنوب إفريقيا المحكمة الجنائية الدولية تعتبر عقد جلسات الاستماع لنتنياهو أو بوتين في غيابهم ممكناً إنفانتينو يسلم ترمب جائزة فيفا للسلام قبل قرعة المونديال الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 120 مليون يورو على «إكس» لمخالفته قانون الخدمات الرقمية
أخر الأخبار

الفرق بين طموحات الشباب الحقيقية وما يعتقدون أنهم يسعون إليه

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

الفرق بين ما يريده الشباب فعلاً وما يظن أنه يريده

المغرب اليوم

في عمر الشباب عادة ما نظن أننا نريد أشياء بسبب الضغوط المحيطة والمقارنات، لكن مع النضج والتعلم نعرف أن هذه الأشياء قد لا تكون مصدراً للسعادة حقيقياً، وأننا حتى لم نردها في يوم من الأيام. تحديد ما يريده الشخص حقاً ليس أمراً سهلاً، لكن يتطلب كثيراً من الفهم والنضج والتواصل مع الذات، لا سيما وأن ثمة شباباً يضيعون وقتاً وجهداً فقط لمجاراة المحيطين، سواء من الأصدقاء المباشرين أو العالم الافتراضي على السوشيال ميديا، والذي بات مصدر الضغط الرئيسي. إعداد: إيمان محمد أشياء نريدها حقاً الكاتب والمتخصص في التسويق براين كرامر حدد ستة عوامل، عبر موقعه، تشكل جوهر ما يريده الشباب حقاً، حتى وإن لم يدركوا ذلك بوضوح: الإشباع الإشباع يتحقق عندما يستخدم الشخص مهاراته وقيمته الحقيقية في عمل يلبي حاجاته النفسية والمادية، لكن مهما بذلت من مجهود في شيء لا يُشعرك بالشبع فإن الأمر لن ينتهي بشعور مستقر . يجب أن تشعر أنك تصنع فرقاً، حتى لو كان بسيطاً. الاتصال الاتصال لا يعني أن يحيط بك كثير من الأشخاص، أو أن تعمل وسط مجموعة كبيرة، بينما الاتصال الحقيقي يتحقق حين تعمل وسط أشخاص يشبهونك في القيم والطموحات، فهنا فقط تجد نفسك جزءاً من هدف أكبر، ومن ثم هذا يتحقق جزء مما تريده بالفعل. النمو كما قال جون هنري نيومان: "النمو هو الدليل الوحيد على الحياة"، الإنسان الطبيعي سواء كان في مرحلة الشباب أو بعد ذلك حتى، يبحث عن الشعور بأن كل يوم يضيف لتجربته ويُشعره أنه ينمو معنوياً أو من حيث التطور الفعلي، نحن نريد أن نتطور ونتعلم ونكتشف أفقاً جديداً. وجود خطة هو السبيل الوحيد للوصول إلى هدفك-المصدرfreepik الإبداع الإبداع ليس رفاهية، بل حاجة إنسانية، تقديم فكرة جديدة أو منتج مبتكر يمنح الشعور بالتميز الحقيقي، وهنا يشعر الشاب أو الفتاة أن وجوده يمثل قيمة للآخرين، فهو يملك ما يمكن أن يضيفه للعالم. المساهمة أن يكون لك أثر إيجابي، سواء عبر العمل أو المال أو المعرفة، وأن تترك شيئاً أفضل مما وجدته. هذا هو هدف يبحث عنه أي شخص بمختلف المستويات الاجتماعية والمادية، لذلك فإن الشعور بالانغلاق لن يحقق لك ما تريده فعلاً. التوافق إن تتناغم قيمك الداخلية مع ما تفعله في حياتك اليومية. هذا هو الرضا الحقيقي، أن تستيقظ كل يوم وأنت تؤمن بأنك في الطريق الصحيح. يمكنك أيضاً الاطلاع على خطوات مهمة للاستعداد لمستقبل مهني ناجح ما نظن أننا نريده؟ لكن لماذا إذاً نقول إننا نريد أشياء معينة ثم لا نتحرك نحوها؟. الكاتب النفسي نيك وينيال يقترح إجابة جذرية: "ربما نحن لا نريد حقاً ما نعتقد أننا نريده". يشرح وينيال فكرته من خلال "اختبار التضحية" – وهو مبدأ بسيط لكنه كاشف: "ما مدى استعدادك للتضحية من أجل ما تقول إنك تريده؟" على سبيل المثال: تقول إنك تريد أن تخسر الوزن، لكنك لا تمارس الرياضة بانتظام. تقول إنك تريد شركة خاصة بك، لكنك تظل تقرأ فقط دون أن تبدأ. تقول إنك تريد علاقة صحية، لكنك لا تتحمل مسؤولية فتح حوار حقيقي مع شريكك. ويقول "قد تكون هذه مجرد "أمنيات" أو تصورات اجتماعية، لا رغبات حقيقية؛ لأنه حين نُجبر على مواجهة التكاليف والجهد والوقت والانضباط اللازمين لتحقيق هذه الرغبات، نتراجع". الفرق بين "أريد" و"أنا مستعد" يقول الكاتب النفسي نستخدم كلمة "أريد" بمعنيين مختلفين: "أريد" بمعنى: سيكون من اللطيف أن أحصل عليه. و"أريد" بمعنى: أنا مستعد تماماً لدفع الثمن من وقتي وجهدي ومشاعري للحصول عليه. إذا لم تُجرِ هذا الفحص العميق الحقيقي، بما في ذلك التضحيات التي تستلزمها، فأنت على الأرجح لا تريدها حقاً، بل فقط تحب فكرة امتلاكها. كيف تعرف أنك تريد شيئاً حقاً؟ اسأل نفسك: هل أنا مستعد لتغيير عاداتي اليومية لأجل هذا الهدف؟ هل أتحمل الانزعاج المؤقت، والتخلي عن الراحة من أجل المكسب طويل المدى؟ هل سألتزم حتى لو لم يرَ أحد مجهودي أو يقدّرني في البداية؟ إذا كانت إجابتك "نعم"، فأنت على الطريق الصحيح. وإذا كانت "لا"، فقد يكون الوقت مناسباً لإعادة تعريف أهدافك. ما نصح به الخبراء هو أن يكون لكل شاب أو فتاة قصته الخاصة، وهذا عمل داخلي شاق وصادق، لكنه يستحق. لأنك حين تُدرك ما تريده بصدق وتعرف الثمن، وتقبل بدفعه حينها فقط، تبدأ رحلتك الحقيقية.

alsaudiatoday

أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 07:23 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون تلفت الأنظار بإطلالة رمزية خلال استقبال
 السعودية اليوم - كيت ميدلتون تلفت الأنظار بإطلالة رمزية خلال استقبال الرئيس الألماني في قلعة وندسور

GMT 09:00 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي
 السعودية اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 10:47 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية
 السعودية اليوم - دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية

GMT 11:20 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

رئيس الوزراء القطري يؤكد أن المفاوضات بشأن حرب
 السعودية اليوم - رئيس الوزراء القطري يؤكد أن المفاوضات بشأن حرب غزة تمر بمرحلة حرجة

GMT 19:12 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البيت الأبيض يطلق صفحة لمهاجمة وسائل الإعلام المتحيزة
 السعودية اليوم - البيت الأبيض يطلق صفحة لمهاجمة وسائل الإعلام المتحيزة

GMT 18:00 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تصبح أكثر تسامحا مع نفسك ومع الآخرين

GMT 07:55 2025 الإثنين ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد وحدود في تعاملك مع أهل زوجك تجنبك

GMT 07:13 2025 الأحد ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اقتباسات مُلهمة عن الزواج من أجل حياة زوجية

GMT 07:02 2025 السبت ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات تُواجهين بها غضب ابنتك وابنك المراهق ومتى

GMT 08:23 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق فعّالة للتغلب على الكسل العقلي والتسويف عند
 السعودية اليوم -

GMT 14:51 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار
 السعودية اليوم - تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار

GMT 17:25 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

رفض إيرانيات ارتداء الحجاب يثير جدلاً في البرلمان
 السعودية اليوم - رفض إيرانيات ارتداء الحجاب يثير جدلاً في البرلمان والقضاء

GMT 09:13 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

علماء يؤكدون تراجع قدرة الغابات الافريقية على امتصاص
 السعودية اليوم - علماء يؤكدون تراجع قدرة الغابات الافريقية على امتصاص الكربون وتحولها لمصدر للانبعاثات

GMT 09:11 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

الصفات العامة التي يمتاز بها برج الأسد
 السعودية اليوم - الصفات العامة التي يمتاز بها برج الأسد

GMT 18:58 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة
 السعودية اليوم - كيا سبورتاج 2026 تحصد لقب "أفضل اختيار للسلامة بلاس" لعام 2025

GMT 09:23 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

آيتن عامر تكشف العديد من أسرارها الشخصية والفنية
 السعودية اليوم - آيتن عامر تكشف العديد من أسرارها الشخصية والفنية وتروي تفاصيل إصابتها المقلقة وتدخل أحمد السقا لإنقاذها

GMT 17:25 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

رفض إيرانيات ارتداء الحجاب يثير جدلاً في البرلمان والقضاء

GMT 08:47 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 10:47 2025 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل عملي لغسل الستائر في المنزل بسهولة وفعالية

GMT 09:00 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 09:11 2025 السبت ,06 كانون الأول / ديسمبر

الصفات العامة التي يمتاز بها برج الأسد

GMT 07:41 2025 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات النجمات تخطف الأضواء في حفل Fashion Trust Arabia 2025
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon