السلام عليكم سدتي
‏أنا سيدة عمري 28 ‏ عاماً، متزوجة منذ 6 سنوات وعندي طفلتان ولدتهما بعملية قيصرية لا أريد أن أقول لك إنني فاتنة الجمال، لكني جميلة من الخارج والداخل ومحبوبة من الجميع والله رزقني بزوج مطلق وعنده ولد عمره حالياً 10 ‏ سنوات، وأنا أربيه منذ صغره سيدتي، زوجي حنون وطيب لكنه لا يصلي وهو يمتلك بعض الصفات السيئة التي تغضب الله سبحانه وتعالى والتي اكتشفتها بعد الزواج ومنذ ذلك الحين وأنا أحاول هدايته لأنني لا أريد أن أخسره وأحبه كثيراً لكن، ثمة مشكلة بدأت منذ 3 ‏سنوات، حيث بات يضربني ويهددني، كما أن أخلاقه تراجعت وبات يضرب أولاده ويخرج من المنزل باستمرار، وكثرت حججه واللافت أن دخله قل كثيراً وقد وضعت ذلك في إطار الخيانة الزوجية ولكني حفاظاً على زواجي وعائلتي رحت أكذب شكوكي وأقنع نفسي بضرورة أن أكون قوية وواثقة بنفسي بعد ذلك، رحت أسأله عن أسباب تغيره معي، وفي إحدى المرات طفح كيلي منه فلحقته في الليل لأجد أنه يذهب إلى فراش امرأة أخرى عمرها 33 ‏ عاماً وهي اعترفت بذلك عندما واجهتها، لا بل أخذتني وأرتني إياه نائماً في فراشها وأصبت بالذهول جراء ذلك، لكني تمالكت نفسي ودخلت مطبخها وحضرت له القهوة ودخلت عليه وأيقظته وقلت له صباح الخير وقدمت له القهوة وقفلت عائدة إلى منزلي، لأجهز نفسي وأخرج إلى عملي 
‏سيدتي، كل هذا جعلني في وضع نفسي وذهني سيئ، ولقد خسرت الكثير من وزني خلال أيام قليلة، وتدهورت صحتي، لكني تماسكت ولم أقاطعه أو أتغير معه لكن أكثر ما أغضبني هو أنه أغضب ربه وارتكب معصية الزنى، على الرغم من أنني لم أحرمه من شيء، وأقوم بواجباتي معه على أكمل وجه، وهو اعترف بذلك لتلك المرأة، وقال لها أنا رجل وسخ مع العلم أنها لا تملك أي شيء من مقومات ‏الجمال وهي ذهلت عندما رأتني وأحبتني كثيراً وحسدته علي بعد كل ذلك، أجبرته أن يتزوجها بالحلال أو يطلقني لأنني لا أحب الحرام لكن المشكلة أنه بعد أن تزوجها ، تغيرت معاملته لي بشكل أكبر وبات يهملني أكثر ويهمل البيت والأطفال وأدمن شرب الكحول وبات لا ينفق على المنزل، في حين أجبر أنا على دفع كل المصاريف سيدتي، لقد بات تارة يحبني ويكرهها وتارة العكس وهذا ما جعلني أعيش في دوامة قاتلة هل تصرفت بشكل صحيح أم خاطىء عندما سمحت له بأن يتزوجه  ‏ماذا أفعل  بصراحة أنا أفتقده وأدعو له بالهداية وأحبه كثيراً وأريد إرضاء الهه ونفسي ساعديني أرجوك
‏
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

إعادة بناء

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سدتي... ‏أنا سيدة عمري 28 ‏ عاماً، متزوجة منذ 6 سنوات وعندي طفلتان ولدتهما بعملية قيصرية. لا أريد أن أقول لك إنني فاتنة الجمال، لكني جميلة من الخارج والداخل ومحبوبة من الجميع. والله رزقني بزوج مطلق وعنده ولد عمره حالياً 10 ‏ سنوات، وأنا أربيه منذ صغره. سيدتي، زوجي حنون وطيب لكنه لا يصلي. وهو يمتلك بعض الصفات السيئة التي تغضب الله سبحانه وتعالى والتي اكتشفتها بعد الزواج. ومنذ ذلك الحين وأنا أحاول هدايته لأنني لا أريد أن أخسره وأحبه كثيراً. لكن، ثمة مشكلة بدأت منذ 3 ‏سنوات، حيث بات يضربني ويهددني، كما أن أخلاقه تراجعت وبات يضرب أولاده ويخرج من المنزل باستمرار، وكثرت حججه. واللافت أن دخله قل كثيراً. وقد وضعت ذلك في إطار الخيانة الزوجية. ولكني حفاظاً على زواجي وعائلتي رحت أكذب شكوكي وأقنع نفسي بضرورة أن أكون قوية وواثقة بنفسي. بعد ذلك، رحت أسأله عن أسباب تغيره معي، وفي إحدى المرات طفح كيلي منه فلحقته في الليل لأجد أنه يذهب إلى فراش امرأة أخرى عمرها 33 ‏ عاماً. وهي اعترفت بذلك عندما واجهتها، لا بل أخذتني وأرتني إياه نائماً في فراشها. وأصبت بالذهول جراء ذلك، لكني تمالكت نفسي ودخلت مطبخها وحضرت له القهوة ودخلت عليه وأيقظته وقلت له صباح الخير وقدمت له القهوة وقفلت عائدة إلى منزلي، لأجهز نفسي وأخرج إلى عملي. ‏سيدتي، كل هذا جعلني في وضع نفسي وذهني سيئ، ولقد خسرت الكثير من وزني خلال أيام قليلة، وتدهورت صحتي، لكني تماسكت ولم أقاطعه أو أتغير معه. لكن أكثر ما أغضبني هو أنه أغضب ربه وارتكب معصية الزنى، على الرغم من أنني لم أحرمه من شيء، وأقوم بواجباتي معه على أكمل وجه، وهو اعترف بذلك لتلك المرأة، وقال لها: أنا رجل وسخ. مع العلم أنها لا تملك أي شيء من مقومات ‏الجمال. وهي ذهلت عندما رأتني وأحبتني كثيراً وحسدته علي. بعد كل ذلك، أجبرته أن يتزوجها بالحلال أو يطلقني لأنني لا أحب الحرام. لكن المشكلة أنه بعد أن تزوجها ، تغيرت معاملته لي بشكل أكبر وبات يهملني أكثر ويهمل البيت والأطفال وأدمن شرب الكحول. وبات لا ينفق على المنزل، في حين أجبر أنا على دفع كل المصاريف. سيدتي، لقد بات تارة يحبني ويكرهها وتارة العكس. وهذا ما جعلني أعيش في دوامة قاتلة. هل تصرفت بشكل صحيح أم خاطىء عندما سمحت له بأن يتزوجه؟ ‏ماذا أفعل؟ بصراحة أنا أفتقده وأدعو له بالهداية وأحبه كثيراً وأريد إرضاء الهه ونفسي.. ساعديني أرجوك؟ ‏

المغرب اليوم

* في الحقيقة، إن الظروف قد تضع المرأة في دوامة. وقد تضع المرأة نفسها أيضا في دوامة. مسألة أن يكون زوجك سيئا ‏ يغضب ربه ويزني، هو ‏مسألة تحصل. لكن، أن تلحقي به وأن تعقدي صداقة مع المرأة الأخرى التي يخونك معها وتزوجيه بها، ثم تعيشين ندماً وألماً بينما هو يتمادى في مجونه، فإن هذا ما يثير الاستغراب. فماذا فعلت غير جعلك تلك المرأة تشاركك زوجك؟ الآن، اتركي الرجل وشأنه وركزي على حياتك وأولادك. دعيه في مجونه والعبي دور الناصح الخفيف متى سنحت لك الفرصة بذلك. ركزي على أولادك حتى لا يضيعوا. والأهم أن تركزي على نفسك قبل أن تضيع النفس مثلما ضاعت الصحة.

alsaudiatoday

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:48 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة
 السعودية اليوم - أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة وظواهر طبيعية غريبة

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 السعودية اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 18:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

العمل عن بُعد من متطلبات تقنية المجتمع

GMT 18:11 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

زوجي يهددني بالطلاق دائمًا

GMT 18:08 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

3 أصعب شخصيات في العمل ونصائح للتعامل معها

GMT 18:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تعرف على سرّ دوام العلاقة الزوجيّة

GMT 17:58 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

نصائح تساعد المرأة على تخطي أعراض الطلاق
 السعودية اليوم -

GMT 16:06 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال
 السعودية اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 18:36 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 السعودية اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 16:20 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في
 السعودية اليوم - بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في أقل من شهر

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح
 السعودية اليوم - توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 15:50 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج
 السعودية اليوم - التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج

GMT 17:07 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه
 السعودية اليوم - يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه يضم جميع عناصر النجاح

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 17:37 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شاومي تطلق 3 هواتف لعائلة Redmi بإمكانات جبارة

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab