يُدمَّرون قضيتين
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب جزر ساندويتش الجنوبية إرتفاع حصيلة ضحايا السيول الفيضانية بإقليم آسفي في المغرب إلى 37 وفاة وإستمرار عمليات البحث والإنقاذ وزارة الداخلية السورية تعلن مقتل أربعة عناصر أمن في معرة النعمان بإدلب الجنوبي الشرطة الأسترالية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم سيدني إلى 16 قتيلا قتلى وجرحى في قصف بطائرات مسيرة يستهدف كادقلي ومناطق بجنوب كردفان ويصيب منشآت مدنية مقتل 9 مهاجرين أفارقة جراء موجة البرد القارس بالقرب من الحدود المغربية الجزائرية اغتيال ضابط في الأمن الداخلي في مخيم المغازي بقطاع غزة وسط تحقيقات ونفي الاحتلال الإسرائيلي لأي تورط اعتقال مصري وثلاثة مغاربة وسوري بتهمة التخطيط لهجوم إرهابي على سوق لعيد الميلاد في جنوب ألمانيا وفاة وزير الثقافة السوري الأسبق رياض نعسان آغا في الإمارات بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 78 عاماً توقيف 14 شخصاً لتورطهم بقضية تتعلق بالعنف المرتبط بالشغب الرياضي وإلحاق خسائر بممتلكات عمومية في المغرب
أخر الأخبار

يُدمَّرون قضيتين!

يُدمَّرون قضيتين!

 السعودية اليوم -

يُدمَّرون قضيتين

بقلم : د. وحيد عبدالمجيد

اقتحمت قوات كردية قبل أيام شركة نفط كردية فى كركوك، وأوقفت الضخ لعدة ساعات. لم يعد مثل هذا الخبر مثيراً لاستغراب، مثله فى ذلك مثل أخبار الصراعات التى لا تهدأ بين الفلسطينيين. اقتحام »بيشمركة« تابعة لحزب الاتحاد الوطنى شركة «نفط الشمال» ليس الأول من نوعه. سبق أن اقتحمت «بيشمركة» الحزب الديمقراطى الكردستانى نفسها وسيطرت عليها عام 2014.

وليس هذا إلا أحد فصول الصراعات الكردية، التى نجد فصلاً آخر لها فى سنجار الآّن أيضاً. وعندما نتأمل تطور هذه الصراعات، ونتابع المدى الذى بلغته الانقسامات فى صفوف الفلسطينيين، لابد أن نفكر فى مسئولية النخب السياسية فى الشعبين عن الظلم الذى لحق بهما على مدى عقود طويلة.

وإذا أردنا دليلاً ساطعاً على هذه المسئولية، يمكن أن نجده فى وضع إقليم كردستان العراق الذى يحظى باستقلال يتجاوز السلطات المتاحة له فى إطار النظام الفيدرالى العراقى. ويحظى هذا الإقليم بمكانة معنوية تجعله مقصداً لمعظم رؤساء الدول والحكومات حين يزورون العراق .

كما يزداد عدد الدول التى ترفع «الفيتو» على استقلاله. ويجهر بعضها بأن هذا الاستقلال يمكن أن يكون إيجابياً لاستقرار المنطقة.

فما الذى يعوق إذن تحول أحاديث بعض قادة الكرد عن الاستقلال إلى إجراءات عملية؟ الجواب هو الصراع بين الأحزاب والقوى الكردية على السلطة ومنافعها. فقد أصبح هذا الصراع أقوى من أى عراقيل خارجية.

ورغم أن الوضع الفلسطينى مختلف بسبب هيمنة القوى الأكثر تطرفاً على الكيان الصهيونى، فلنطرح السؤال الافتراضى التالى: هل يمكن للفلسطينيين أن يتفقوا على صيغة لدولة ما إذا توافرت ظروف دولية وإقليمية قادرة على إلغاء «الفيتو» الإسرائيلى عليها؟ الجواب واضح. وقد نجد بعض عناصره الآن فى قرار حركة «فتح» إجراء الانتخابات البلدية فى الضفة الغربية وحدها بدون غزة، وفى التراشق المتزايد بين قيادة هذه الحركة ومعارضيها، وفى الاشتباك اللفظى الذى اقترن بعقد ما أُطلق عليه مؤتمر الخارج الفلسطينى فى اسطنبول قبل أيام.

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 14:23 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

مواجهة الإرهاب.. حصاد 18 عاماً

GMT 14:21 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

إسرائيل بعد الانتخابات.. فيم ستختلف؟

GMT 07:46 2019 السبت ,31 آب / أغسطس

هل تُزهر الأشجار في السودان؟

GMT 08:45 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

موقعة إنجليزية فى مدريد

GMT 07:24 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

أطفال تُعساء زى الفل!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يُدمَّرون قضيتين يُدمَّرون قضيتين



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 05:58 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 06:44 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

أجواء عذبة عاطفياً خلال الشهر

GMT 01:42 2020 الثلاثاء ,12 أيار / مايو

هذا هو العطر المناسب لبرجك

GMT 02:47 2015 الخميس ,16 تموز / يوليو

اختتام بطولة شجع فريقك في نادي مسقط

GMT 18:41 2020 الجمعة ,03 إبريل / نيسان

هزة أرضية تضرب مناطق في غرب سوريا

GMT 03:38 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

فساتين سهرة من وحي دنيا بطمة من بينها المكشوفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon