عيون وآذان  ترامب والحروب الخارجية لبلاده
سانتوس ينجو من الهبوط بفضل تألق نيمار واللاعب يواجه جراحة ركبة طارئة تهدد مشاركته في مونديال 2026 الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا
أخر الأخبار

عيون وآذان - ترامب والحروب الخارجية لبلاده

عيون وآذان - ترامب والحروب الخارجية لبلاده

 السعودية اليوم -

عيون وآذان  ترامب والحروب الخارجية لبلاده

بقلم : جهاد الخازن

الرئيس دونالد ترامب قال إنه يريد إنهاء تدخل بلاده في حروب في الشرق الأوسط، إلا أن قاعدة العديد في قطر تزداد نشاطاً واتساعاً يوماً بعد يوم.

الولايات المتحدة تنفق مالاً كثيراً على تحسين عمل القاعدة، ما سيجعلها أهم قاعدة جوية أميركية في الشرق الأوسط كله. الأميركيون يقولون إن العمل في القاعدة هو لتحسين أدائها. القطريون يقولون إن الأميركيين يوسعون حجم القاعدة، وأقول إن السبب احتمال مواجهة عسكرية مع إيران.

الرئيس ترامب قال يوماً إن بلاده تريد إنهاء دورها في "حروب بلا نهاية" حول العالم، إلا أن الولايات المتحدة قد ترسل مزيداً من القوات إلى قاعدة العديد ليبلغ عدد الجنود الأميركيين فيها سبعة آلاف.

القاعدة أيضاً تنتظر وصول طائرات إف-٢٢ وقاذفات بي-٥٢، ثم هناك تحديات للسياسة الأميركية في الشرق الأوسط أهمها الحرب في أفغانستان، والتوتر مع إيران، وتهديد بقايا مسلحي "داعش" في سورية والعراق، والوضع الخطر في شمال سورية حيث تؤيد الولايات المتحدة الأكراد، والحرب في اليمن حيث تؤيد الولايات المتحدة التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية.

إدارة ترامب تعتبر قاعدة العديد في وسط الشرق الأوسط مع أنها في جانبه الشرقي، والرئيس ترامب استقبل في البيت الأبيض في تموز (يوليو) الماضي أمير قطر تميم بن حمد وتحدث عن شراء قطر سلاحاً أميركياً ووصف القاعدة بأنها في الشرق الأوسط مع أنها ليست كذلك.

طبعاً دونالد ترامب في عالم آخر لذلك فهو لا يرى الأخطار الحقيقية في الشرق الأوسط.

هو انسحب من المعاهدة النووية مع إيران التي تعود إلى سنة ٢٠١٥ ولا أرى سبباً يجعله يعود إليها. أهم من ذلك المواجهة مع إيران التي قد تنقلب إلى حرب، فإيران تعاني من تراجع كبير لاقتصادها وقد هبط انتاج النفط بمعدل ٩٠ في المئة.

ثم هناك الحرب ضد الحوثيين في اليمن حيث تقود السعودية تحالفاً عربياً ضد إيران هناك، فإيران تؤيد الحوثيين وهم يتبعون مذهباً شيعياً يختلف عما يوجد في إيران. قرأت أن السعودية ضد النظام في سورية، وأيضاً ضد الحوثيين في اليمن، وهناك دول في الخليج وخارجه ترى رأي السعودية في هذين البلدين.

الرئيس ترامب زاد على ما سبق كله بوقف مساعدات خارجية بحوالى أربعة بلايين دولار هدفها شفاء الناس من مرض إيبولا ودعم الاستقرار في أفريقيا، وإيجاد وظائف للشباب في الأردن لمنعهم من تأييد حركات عنف، ومشاريع كثيرة أخرى، إذا لم ينجح الكونغرس في وقف خطة ترامب مع نهاية السنة المالية الحالية في آخر الشهر الجاري.

كل ما سبق لا ينفي ما حدث فعلاً، فموازنة وزارة الدفاع الأميركية ارتفعت إلى ٧٣٣ بليون دولار من ٧١٦ بليون دولار، بعد أن كان الجمهوريون يريدون لها ٧٥٠ بليون دولار. الرقم الذي حصلت عليه وزارة الدفاع الأميركية يوازي الموازنات العسكرية للدول السبع التي تلي الولايات المتحدة في الإنفاق العسكري.

أخيراً، كانت هناك ناقلة نفط إيرانية احتجزت في جبل طارق ستة أسابيع وأفرج عنها على رغم احتجاجات أميركية ومطالبة بحجز الناقلة من جديد. هذا لم يحدث والناقلة اتجهت إلى البحر الأبيض المتوسط.

arabstoday

GMT 09:20 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

أخبار المتزوجين

GMT 09:15 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

أخبار من ايران وغيرها

GMT 05:49 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

«قيصر» يقتحم أبوابكم!

GMT 04:28 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

3 سنوات قطيعة

GMT 04:19 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

مسكين صانع السلام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  ترامب والحروب الخارجية لبلاده عيون وآذان  ترامب والحروب الخارجية لبلاده



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 11:51 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله
 السعودية اليوم - جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 06:18 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 16:59 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الجدي الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:59 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 23:13 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

أمانة منطقة عسير تطرح 40 فرصة استثمارية

GMT 11:35 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

"الشارقة الثقافية" تحتفي بتاريخ وجمال تطوان

GMT 05:20 2020 الإثنين ,16 آذار/ مارس

مولودية الجزائر يستعيد وصافة الدوري

GMT 16:33 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

حارس جديد يظهر في مران الأهلي اليوم

GMT 10:00 2019 الأربعاء ,22 أيار / مايو

ترامب في زيارة رسمية إلى أيرلندا للمرة الأولى

GMT 09:33 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

«أفوكادو توست» حذاء ركض رجالي بألوان الطعام

GMT 00:23 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتبييض الركبتين و المناطق الخشنة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon