طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة
آخر تحديث GMT09:24:57
 السعودية اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" أن "الزمالك" في طريقه للقب الدوري

طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع "سموحة"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع "سموحة"

طارق حامد
القاهرة ـ محمد سعد

صرّح لاعب وسط نادي "الزمالك" طارق حامد، بأنه طوع إدارة النادي في أي وقت حتى انتهاء عقده المستمر حتى ثلاثة أعوام، موضحًا أن الموسم الحالي لم ينته، ولا زال الوقت طويلًا لحسم موقفه مع "الزمالك"

وكشف حامد في حوار مع "العرب اليوم" سر فرحته الكبيرة بهدفه الأخير في "دمنهور"، مبينًا أنه " أول أهدافي مع الزمالك منذ انضمامي إليه في بداية الموسم"

ونفى طلبه الرحيل عن "الزمالك"، مؤكدًا أن ما يثار هو "كلام صحافة" وأن "أي لاعب في أي نادي جديد يبذل جهدًا ووقتًا طويلًا لفرض نفسه على التشكيل الأساسي للفريق، فما بالك بنادي بحجم الزمالك، أكبر  نادي في مصر وأفريقي، وحلم لأي لاعب ويمتلك عددًا كبيرًا من النجوم سواء في مركزي أو في المراكز الأخرى، وأتمنى البقاء والاستمرار في صفوف النادي لأحقق حلمي".

وأشار إلى انه إيمانه بالحصول على فرصة المشاركة كاملة مع "الزمالك" ولن يرحل عن الفريق، لأنه حارب من أجل الانضمام أليه، ولن يتركه مهما حدث، مشيرًا إلى انه هو من طلب الانضمام لـ"الزمالك" وحارب على ذلك في فترة الانتقالات الصيفية الماضية، ويبذل قصارى جهده مع الفريق لحجز مقعد أساسي دائم.

وأكد حامد أنه ليس جزءًا من أي صفقات تبادلية بين "الزمالك" و"سموحة"، على ضوء ما يثار في وسائل الإعلام، موضحًا أن "الوقت ما زال طويلا على كافة الصفقات"، نافيًا تلقيه أي عروض للاحتراف في إحدى الدوريات الخليجية رغم ما أشيع في وسائل الإعلام على لسان رئيس النادي حول وجود عرض خليجي.

ولفت إلى أن "الدوري هذا الموسم جيد جدًا، والمستويات متقاربة، ومثير خصوصًا في الوسط وصراع الهبوط الذي يوجد به أكثر من ثمانية فرق تتنافس على الهروب من الهبوط إلى القسم الثاني"، مؤكدًا أن "الزمالك طبعا بطل الدوري، نحن نسير بخطى ثابتة نحو اللقب الغائب عن النادي منذ 11 عامًا".

وتمنى حامد أن يستمر في "الزمالك" وأن يحصل معه على جميع البطولات التي يلعب فيها بداية من الدوري هذا الموسم إلى الكونفيدرالية الأفريقية وجميع البطولات.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة طارق حامد ينفي كونه جزءا من صفقة تبادلية مع سموحة



GMT 13:51 2025 الأحد ,21 كانون الأول / ديسمبر

هالاند يحطم رقم رونالدو ويواصل التهديف في البريميرليغ

GMT 18:25 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

عثمان ديمبلي يتوج بجائزة ذا بيست لأفضل لاعب في العالم

GMT 13:36 2025 الثلاثاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

ليفربول يحتفي بمحمد صلاح بعد تحطيم رقم قياسي تاريخي

أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 09:24 2025 الإثنين ,22 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تتراجع عن إعتذارها عن عدم تقديم مسلسل عاليا
 السعودية اليوم - غادة عبد الرازق تتراجع عن إعتذارها عن عدم تقديم مسلسل عاليا

GMT 11:54 2019 السبت ,27 تموز / يوليو

هند صبري تظهر بـ3 شخصيات في "الفيل الأزرق2"

GMT 19:00 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

محمد الباز يفتح ملف الخطاب الديني في برنامج "90 دقيقة"

GMT 13:52 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد ينعي غازي كيال ويشيد بمسيرته الرياضية

GMT 21:02 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

كيفية الحصول على خصر نحيف وقوام رشيق في أسبوع

GMT 20:35 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

لمحات من نموذج "iNext Vision" القادم من بي إم دبليو

GMT 02:38 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو

أجمل ديكورات "غرف نوم" بالأسود والأبيض

GMT 20:40 2018 السبت ,10 شباط / فبراير

أنطوان جريزمان يهدي هدفه السريع لطفل

GMT 20:37 2014 الخميس ,18 كانون الأول / ديسمبر

رجيم الكمون لاذابة الدهون والتخلص منها بكل سهولة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon