تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

الإعلامي تامر أمين في حديث الى "العرب اليوم":

تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي

الإعلامي تامر أمين

وجهات النظر من الزاويتين وليس من زاوية واحدة فربما تكون آراؤهم مختلفة بعد الأحداث الأخيرة وفض اعتصامي ميداني رابعة والنهضة والقبض على القيادات الإخوانية والتي أنكرت انتماءها للإخوان المسلمين وبالأخص صفوت حجازي.
وأضاف، في تصريح خاص لـ"العرب اليوم"، إلا أنني وجدت وبعد فترة أنهم مصرون على أنهم على صواب مما جعلهم يصدمون بالضيوف المنتمون لحزب الشعب المصري وهو ما جعلني أطالب بعدم استضافة أي أحد ممن ينتمون للإخوان المسلمين وتم استبدالهم بالدعاة والشيوخ الإسلاميين الذين يتحدثون عن صحيح الإسلام والدين.
وتابع "الانتقاد الذي وجّه لي دليل على إجادة مهنتي كإعلامي نزية أفضل الحياد وعرض وجهات النظر من الزوايا كافة حتى لو كان رأيي شخصيا غير ذلك لكن مهنة الإعلام ومهمة الإعلامي هي عرض وجهات النظر كلها دون أي تحيز".
وتحدث عن ما يحدث في مصر الآن قائلا "الإخوان المسلمين والعناصر الإرهابية يخرجون أنفاسهم الآخيرة، وسيعود الأمان إلى أرض مصر مرة آخرى، فعلى الرغم من أن كثيرين من الشعب المصري يفتقد الأمان في ذلك الوقت إلا أنني متفائل كثيرا وأعتقد أن الجيش والشرطة أثبتوا في الفترة الماضية مدى قوتهم في مواجهة عناصر الإرهاب كلها، وحققوا أعلى نسب لضبط النفس.
وأضاف "أحب أن أثني على موقف عاهل السعودية الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ووقوفه بجوار مصر هذا الموقف الذي لا يمكن لأي مصري أن يصفه إلا بالموقف النبيل ونيابة عن المصريين كلهم أتوجه له بخالص الشكر والعرفان والتقدير".
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 23:36 2014 الجمعة ,07 آذار/ مارس

سلطة أوراق اللفت

GMT 10:03 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

ماذا لو رحل رونار؟

GMT 23:47 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

مصر تمنع دخول الصادق المهدي إلى أراضيها

GMT 08:23 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

لقاء الخميسي تسافر من أجل تصوير "وراء الشمس"

GMT 12:21 2017 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

تعرف علي توقعات أحوال الطقس في البحرين الجمعة

GMT 20:51 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

عدنان حمد يؤكّد أن فرصة العراق جيدة في كأس الخليج

GMT 23:56 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شقيق أحلام يثير الجدل بنشر صورة له بمساحيق التجميل

GMT 16:09 2017 الثلاثاء ,20 حزيران / يونيو

عودة جائزة فرنسا الكبرى إلى سباقات فورمولا-1 في 2018

GMT 14:55 2016 الجمعة ,29 تموز / يوليو

سمير صبري يستضيف سلمى الشماع في "ماسبيرو"

GMT 01:52 2016 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الشواطئ الفاخرة لقضاء عطلة مميزة في 2017
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab