انتخابات الاتحاد والأهلي

انتخابات الاتحاد والأهلي

انتخابات الاتحاد والأهلي

 السعودية اليوم -

انتخابات الاتحاد والأهلي

بقلم - خلف ملفي

بعد أن كنا نترقب أول انتخابات من نوعها "إلكترونيًا" لتحديد رئيس وأعضاء إدارة نادي الاتحاد، لم نعد نسمع ولا نقرأ ولو همسًا عن مصير هذا القرار.

وفي النادي الجار والمنافس اللدود الأهلي لم يكمل أحمد المرزوقي أول سنة من حقبته، إذا به يستقيل وأعضاء إدارته بعد موجة غضب جماهيرية ومطالبات إعلامية، ختمها الأمير خالد بن عبدالله الرمز المؤثر في الكيان بتصريح عبر المركز الإعلامي لتحديد موقف المرزوقي بالاستمرار من عدمه، فكان الإعلان الجماعي في أقل من 24 ساعة.

وبما أننا أمام مرحلة انتقالية تاريخية على مستوى جميع القطاعات والرياضة جزء كبير ضمن رؤية 2030، فإن الأمل كبير أن نشاهد انتخابات حقيقية لتحديد من يقود الناديين الكبيرين.
يجب أن يكون القرار جماهيرياً وليس نخبوياً ولا تكليفاً، وأن نشرع أبواب الاحترافية والقرار الجماعي بالأغلبية لمن يكون في سدة القيادة، لا سيما أن الانتخابات المفتوحة وفق ضوابط عامة بمزايا رياضية ستتيح لمن يرون أنفسهم أكفاء التقدم لصناديق الاقتراع.

وبما أن الأندية الكبيرة تعاني مشاكل مالية، وما زلنا ننتظر قرار الخصخصة، فإن العضوية في فئات مختلفة تسهم بقوة في انتشال الخزانة، وهي مجال خصب لمزيد من استثمار المحبين وإقبال كثيرين على المدرجات والصالات الرياضية.

ولا أقول هذا مجرد أمنيات، بل من واقع الإصلاحات اللوائحية التي جرت في السنوات الثلاث الأخيرة، ويجب أن تطبق، متمنياً النجاح والتوفيق والسداد.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتخابات الاتحاد والأهلي انتخابات الاتحاد والأهلي



GMT 10:16 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

فليرحل الصنيع !

GMT 10:27 2018 الأحد ,04 آذار/ مارس

السر وراء روح الاتحاد

GMT 11:42 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم !

GMT 15:38 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

​ديون الاتحاد أولًا

GMT 14:48 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

​لاعبو الاتحاد.. قاتلوا من أجلنا

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أنصفوا الهلال والاتحاد

GMT 15:58 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

دعوا أنمار يعمل

GMT 08:51 2017 الأحد ,26 آذار/ مارس

ألف ريال تنقذ الاتحاد!

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 03:43 2018 الإثنين ,16 تموز / يوليو

تعرفي على ما يناسب شخصيتك من العطور

GMT 08:37 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

شخص يضحي بأخيه ليقتل بدلًا منه على يد زوج عشيقته

GMT 07:34 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

تأجيل فتح معبر رفح بسبب الأوضاع الأمنية في مصر

GMT 22:57 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

بيكهام يبدو وسيمًا في ملابس داخلية للعلامة "H & M"

GMT 01:21 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

موجة برد قارس تجتاح جنوب غرب باكستان

GMT 19:17 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

لعبة "فيدجت سبينر" قد تهدد صحة الطفل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab