صرخة عبدالله ومرض سليمان الأردنيون المغتربون يا حكومة
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا زلزال بقوة 6.36 درجة على مقياس ريختر يضرب اليونان
أخر الأخبار

صرخة عبدالله ومرض سليمان.. الأردنيون المغتربون يا حكومة!

صرخة عبدالله ومرض سليمان.. الأردنيون المغتربون يا حكومة!

 السعودية اليوم -

صرخة عبدالله ومرض سليمان الأردنيون المغتربون يا حكومة

بقلم - أسامة الرنتيسي

وجعان اخترقا قلبي وروحي، الجمعة، في يوم الحظر الشامل، من عزيزين وزميلين محترمين، أردنيين في الخارج.

وجعهما وجع الأردنيين المغتربين كلهم، وهما من ساندا الأردن في  الأوقات جميعها، وجاء الوقت ليقف الأردن معهما في محنتهما.

نعرف؛ ونقدر الجهود التي تقوم بها الحكومة والجهات العاملة في ملف كورونا، والأوضاع ليست سهلة ولا مُيسَّرة، لكن حقوق الأردنيين أينما كانوا يجب ان تبقى على سلم أولويات صانع القرار.

الوجع الأول….

الصحافي والصديق المغترب في دولة الإمارات العربية الزميل عبدالله بني عيسى كتب نصا موجعا أتمنى أن يكون قد وصل وزارة الخارجية وكل الأطراف المعنية في شؤون الأردنيون المغتربين..

يقول بني عيسى….

“كتلة بشرية من مليون أردني، ليست في حسابات الحكومة الأردنية. هؤلاء هم المغتربون. بدا ذلك واضحا في المؤتمر الصحافي أمس (الخميس)، إذ لم يتطرق أحد من المسؤولين لهم، كما لم يسأل عنهم أي من الصحافيين.

بعض المغتربين مضطرون للعودة لأسباب قسرية تتعلق بتعطل أعمالهم بسبب جائحة كورونا، فيما غالبيتهم، يرغبون بقضاء أشهر الصيف في بلادهم، كما اعتادوا على ذلك عقودا.

اللافت أن وزيرة السياحة تتحدث عن استعداد قطاع المطاعم والفنادق لاستقبال السياح، فيما يُمنع الأردنيون، حتى اللحظة من مجرد التفكير بإجازة يسيرة في بلادهم!.

شئنا أم أبينا نحن نتجه إلى فتح الاقتصاد، والعالم كله يتسابق  من يفتح أولا، لإدراك الاقتصاد قبل الانهيار، ولكسب حصة من كعكعة السياحة العالمية. فعند المفاضلة بين الصحة والبورصة، فازت البورصة من دون شك، هذا هي حال الكون. فلِمَ نتلكأ في ترتيب عودة المغتربين في الصيف الوشيك جدا، بعيدا عن تعقيدات الحَجْر في الفنادق والكرافانات. لن تصمد مثل هذه الإجراءات حتى شهر آب أو سبتمبر على أبعد تقدير، صدقوني. وما يبدو لنا الآن مستحيلا سيغدو طبيعيا بعد أسابيع. فلا داعي لإضاعة الوقت.

المطلوب فقط، إجراءات من قبيل الفحص قبل السفر، والفحص عند الوصول، والالتزام بالحجر المنزلي أسبوعين، لغير المصابين.

نجحنا في تحدي الإصابات بكورونا، هذا صحيح. لكن النجاح الأهم، هو في الإمساك بأطراف النجاح كلها، الاقتصاد، والصحة، والحرية الفردية للبشر. النجاح الحقيقي في أن نسيطر على أعداد الإصابات، بحيث تكون في متناول المنظومة الصحية، وبالوقت نفسه لا يكون ذلك على حساب حريات الناس في التنقل، والحجر القسري والانعزال عن العالم. فمثل هذه المقاربات تبدو انتحارية حتى لو نجحت في خفض أعداد الإصابات بكورونا” (انتهى النص).

الوجع الثاني….

اتصال هاتفي من الصحافي والكاتب المعروف سليمان نمر الموجود في تركيا، الذي أمضى نحو 40 يوما في المستشفيات التركية بسبب فيروس في الدم لم يبق فحص طبي ومخبري إلا وأجري له من دون فائدة، ونُصح بإن يبحث عن علاج في الأردن، لكن هيهات من إمكان حجز تذكرة والحضور إلى عمان، بسبب الاجراءات المعقدة في الدخول على تطبيق وزارة الخارجية، وإغلاق التطبيق نهائيا هذه الأيام.

سليمان نمر صحافي أمضى عمره في مؤسسات صحافية كبرى من مونت كارلو إلى الـ بي بي سي والصحافة العربية، ينتظر تدخلا رسميا لتسهيل عودته وأسرته إلى الأردن بأسرع وقت ممكن كي يحظى بعلاج مناسب، وهذه أبسط حقوقه.

الدايم الله…..

arabstoday

GMT 09:20 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

أخبار المتزوجين

GMT 09:15 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

أخبار من ايران وغيرها

GMT 05:49 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

«قيصر» يقتحم أبوابكم!

GMT 04:28 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

3 سنوات قطيعة

GMT 04:19 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

مسكين صانع السلام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صرخة عبدالله ومرض سليمان الأردنيون المغتربون يا حكومة صرخة عبدالله ومرض سليمان الأردنيون المغتربون يا حكومة



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 11:51 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله
 السعودية اليوم - جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 06:18 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 16:59 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الجدي الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:59 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 23:13 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

أمانة منطقة عسير تطرح 40 فرصة استثمارية

GMT 11:35 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

"الشارقة الثقافية" تحتفي بتاريخ وجمال تطوان

GMT 05:20 2020 الإثنين ,16 آذار/ مارس

مولودية الجزائر يستعيد وصافة الدوري

GMT 16:33 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

حارس جديد يظهر في مران الأهلي اليوم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon