رشدي يعترف «حليم أشطر منى»
حماس تتهم الإحتلال الإسرائيلي بقتل ثلاثة أسرى وتطالب بتحرك دولي عاجل لكشف مصير المختفين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات داخل السجون إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70ألفاً و125 شهيداً أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني يُعلن أن صحة حياة الفهد غير مستقرة إسرائيل تقتل مئات التماسيح في مزرعة بالأغوار خشية استخدامها في هجوم تخريبي وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد مقتل ياسر أبو شباب في رفح السلطات اليونانية تعلن حالة تأهب قصوى مع منخفض بايرون وتسع مناطق بما فيها أثينا تتابع الوضع ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة واشتباكات واسعة في ريف دمشق تتسبب في قتلى وجرحى وتصعيد ميداني روبيو يؤكد أن الولايات المتحدة ستتخذ إجراءات حاسمة رداً على الانتهاكات التي يتعرض لها المسيحـيون في نيجيريا ودول أخرى دونالد ترامب يمنح عفواً غير مشروط لنائب ديمقراطي وزوجته يواجهان إتهامات جنائية الكنيست الإسرائيلي يصادق على مقترح لابيد لتبني “خطة العشرين” بشأن قطاع غزة
أخر الأخبار

رشدي يعترف: «حليم أشطر منى»!!

رشدي يعترف: «حليم أشطر منى»!!

 السعودية اليوم -

رشدي يعترف «حليم أشطر منى»

طارق الشناوي
بقلم : طارق الشناوي

كان صلاح جاهين يقول عن فؤاد حداد (أنا الأشهر وحداد الأشطر)، صلاح أعلن ذلك أكثر من مرة وفؤاد على قيد الحياة، بينما قال محمد رشدى، بعد رحيل العندليب، (عبد الحليم أشطر منى)، كانت المنافسة بينهما فى ذروتها منذ منتصف الستينيات، رشدى يتباهى قائلا (أنا مطرب العمال والفلاحين، بينما حليم مطرب الضباب)، أنا أقول (فى إيديا المزامير وفى قلبى المسامير)، وهو يردد (ضى القناديل والشارع الطويل)، رد عليه عبد الحليم (لو أن هناك مطربا قريبا من الفلاحين فهو أنا أكيد، أنا مثلهم أعانى من تبعات (البلهارسيا)!!.

كان رشدى لديه قناعة بأن كبار المسؤولين منحازون إلى حليم، ودلل على ذلك بأغنية (حسن المغنواتى)، وبها تلك الشطرة التى كتبها حسن أبو عتمان ولحنها حلمى بكر (أنا كل ما أجول التوبة يابوى/ ترمى لى المجادير)، بينما ردد حليم فى أغنية (التوبة) نفس الكلمات التقطها الأبنودى ولحنها بليغ حمدى من الفولكلور، وقال لى رشدى إنه اشتكى عبد الحليم لطوب الأرض، لأنه منع أغنيته من التداول حتى تظل فقط (التوبة) مقترنة بصوت حليم.. الغريب أن أول من فتح النيران على الأغنية كان الأبنودى الذى احتج على توزيع المايسترو على إسماعيل للحن، وكان رأيه أن التوزيع العصرى خدش بكارة الأغنية.. ويومها طلب منه حليم ألا يهاجم أى أغنية صارت بحوزة الناس، ورغم ذلك ظلت (التوبة) التى رددها حليم هى الأشهر ورددتها أيضا ماجدة الرومى، بينما رشدى وحتى رحيل حليم لم يتسامح أبدا مع الذين حاولوا اغتيال أغنيته لإرضاء (العندليب)، كما أنه لم يجد أى مبرر للتوزيع الجديد للحن الفولكلورى. شاهدت مؤخرا تسجيلا لرشدى أدلى به بعد رحيل عبد الحليم أكد أن (العندليب) أجاد قراءة الزمن أفضل منه، والدليل أن أغنيته لا تزال فى الوجدان بتوزيعها الموسيقى العصرى.

هل كلنا نملك تلك الرحابة فى التقييم، أم أن مرور السنوات وابتعادنا عن الحدث اللحظى يمنحنا قدرة على القراءة الصحيحة؟.

شاهدت مثلًا يوسف بك وهبى بعد رحيل نجيب الريحانى يثنى عليه، ويؤكد أنه من أصدق من وقفوا أمام الكاميرا، ورأيت رياض السنباطى عندما سألوه- قبل رحيله بأشهر قليلة- عن أفضل صوت عربى قال (إنه- وبلا منافس- محمد عبد الوهاب)، رغم أن السنباطى وفى المرة الوحيدة التى التقيته فى معهد الموسيقى العربية؛ حيث كان يجرى بروفة لإحدى الأغنيات الدينية لياسمين الخيام، قالى لى (لو هاجمت عبد الوهاب حتنشر رأيى؟)، أجبته: طبعا، وضغطت على زر تسجيل الكاست، إلا أنه لم يذكر أى كلمة ضد عبد الوهاب، يبدو أنه كان يجس النبض، معتقدا أن عبد الوهاب من الممكن أن يتفق مع الصحفيين للهجوم عليه وفضحه فى أى حوار.

كانت فايزة أحمد موقنة بأن وردة تحاول أن تبعدها عن الساحة، لديها قناعة بأنها تتعاقد مع جمهور لحفلاتها من أجل أن يصفقوا لها، ونفس هذا الجمهور يتم إرسالهم لحفل فايزة لإفسادها، ناهيك على اتهامها لعبد الحليم بإبعاد زوجها محمد سلطان عن التلحين له، إرضاء لبليغ حمدى، وكادت بالفعل أن تفتك به - أقصد بليغ - فى أحد استوديوهات الإذاعة عندما التقته بالصدفة، إلا أنه أفلت فى اللحظات الأخيرة من قبضتها، قبل رحيل فايزة بأشهر قليلة عادت للغناء بأنغام بليغ، وبعد إصابتها بالسرطان صارت وردة هى أختها التى لم تلدها أمها، هل هو الزمن الذى يحيلنا مع الأيام إلى أطفال أكثر صدقا وشفافية؟!!.

arabstoday

GMT 01:10 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

فعلًا “مين الحمار..”؟!

GMT 01:08 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

الشيخان

GMT 01:06 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

لماذا الهُويّة الخليجية؟

GMT 01:04 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

هل تعود مجوهرات اللوفر المسروقة؟

GMT 01:01 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

مستقبل الردع الأميركي تقرره روسيا في أوكرانيا

GMT 00:59 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

البابا ليو: تعلموا من لبنان!

GMT 00:56 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

من «ضد السينما» إلى «البحر الأحمر»!!

GMT 00:54 2025 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

الطبع الأميركي يغلب التطبع!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشدي يعترف «حليم أشطر منى» رشدي يعترف «حليم أشطر منى»



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ السعودية اليوم

GMT 06:04 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 08:54 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 00:08 2017 الثلاثاء ,22 آب / أغسطس

"مهيبر جرح" أغرب الفنادق في الهند يجذب الزوار

GMT 18:31 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 10:22 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

دراسة تكشف عن أفضل الفوائد لمشروب "الشمر"

GMT 16:31 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

مقتل 8 أشخاص وجرح العشرات جراء حريق هائل في باريس

GMT 12:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"اليوفي" يشكر "بنعطية" والأخير يرد برسالة عاطفية

GMT 21:47 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

المنتج الحاج يطرح أغنية "الليلة دي" لـ" لؤي" على " يوتيوب

GMT 20:36 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

تعليم نجران ينفذ دورة في برنامج "راسل" الإلكتروني

GMT 00:57 2018 الأحد ,02 أيلول / سبتمبر

جامعة الإمام تنظم "مؤتمر التعريب" الشهر القادم

GMT 17:51 2018 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

نادي الفتح يتعاقد مع حمزي لمدة 3 مواسم

GMT 14:05 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

الحارس ياسر المسيليم على رادار النصر السعودي

GMT 10:41 2018 الإثنين ,19 شباط / فبراير

طريقة إعداد فطيرة التين باللوز المحمص

GMT 06:28 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

"الراديو 9090" يهدى درع الراديو للمفكر الحبيب على الجفري

GMT 10:20 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أويحي يربط ترشحه لرئاسيات 2019 بعدم تقدم بوتفليقة

GMT 22:19 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

نجم الغولف تايغر وودز يعود إلى الملاعب الشهر المقبل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon