تجدد الحرب بين المؤسسة اللبنانية للإرسال والمفصولين من pac و lbci
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

اعتبروا أنهم تعرّضوا لـ"التضليل عن سوء نية" وإلى عملية "خداع موصوفة"

تجدد الحرب بين "المؤسسة اللبنانية للإرسال" والمفصولين من "PAC" و "LBCI"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تجدد الحرب بين "المؤسسة اللبنانية للإرسال" والمفصولين من "PAC" و "LBCI"

تجدد الحرب بين "المؤسسة اللبنانية للإرسال" والمفصولين من "PAC" و "LBCI"

قائلة "الجميع بات يعلم أن المصروفين تعرّضوا إلى التضليل عن سوء نيّة، وعن سابق تصوّر وتصميم، وتم رميهم في الشارع من دون تعويض في ظروف مأسوية بعدما تعرضوا إلى عملية خداع موصوفة".
وردَّت لجنة الموظفين المستبعدين السبت على بيان إدارة شؤون الموظفين في "LBCI" الصادر الجمعة، ببيان جاء فيه: يهم الموظفون المصروفون من شركتي "PAC" و "LBCI" توضيح ما يلي: في وقت تسعى البطريركية المارونية إلى إيجاد حل لقضية تعويضات المصروفين من شركة "باك" و"ال ال بي سي"، وبعد48 ساعة على لقاء النائب البطريركي العام المطران بولس صياح، والمدير بيار الضاهر، وبعده وفدًا من لجنة المصروفين، طالعنا الضاهر ببيان تهديد في نشرة أخبار "lbci" نعتبره نسفًا لمبادرة البطريركية المارونية، ويهمنا التأكيد أن الموظفين المصروفين وعددهم 397، والذين تدَّعي"lbci" توظيفهم هم أصلاً موظفو شركة "LBCI"، ونقلهم المدير بيار الضاهر إلى شركة "PAC" عندما أسسها، وأقام الشراكة مع الأمير الوليد بن طلال".
ويقول بيان لجنة المستبعدين: هؤلاء الموظفون يحملون بطاقات "LBCi"، أصدرتها لهم إدارة شؤون الموظفين، وقد أمضى هؤلاء أكثر من نصف عمرهم يتلقون التعليمات من إدارة LBCI ومن مديرها بيار الضاهر"، متسائلة: لماذا كلفت إدارة "LBCI" نفسها مشقة إنشاء صندوق مساعدات للمصروفين إذا كانت لا علاقة لها بهم، وإذا كان زُج باسمLBCI في هذه القضية فهذا". فيما يتابع البيان قائلاً:" يهمنا أن نوضح أن السيد طوني كرم الذي كُلف بمهمة صرفنا عرض سلفة على المصروفين وهي دين عليهم، أضيف إلى ديون المدارس والمصارف وغيرها، وفق سندات تستحق ابتداء من أيلول/ سبتمبر الماضي، وتسري عليها الفوائد في حال لم تدفع".
ويتساءل البيان: هل شركة"lbci" مستعدة لتدفع سلفات لموظفين صرفتهم شركة "روتانا" أو أية مؤسسة أخرى مثلاً؟!، قائلاً:" نحن إذ لا ننكر مسؤولية الأمير الوليد القانونية في هذه القضية، نؤكد أن هذه المسؤولية تقع أيضًا على المدير بيار الضاهر، ويتوجب عليه كما الأمير الوليد بن طلال مبالغ مالية لشركة "PAC" كما أفادت "FTI CONSULTING" المولجة عملية التصفية، وهي مبالغ لو دُفعت اليوم لكنا بغنى عن كل هذا السجال".
وقال بيان المفصولين: المدير بيار الضاهر الذي حفظ حقوقه من معدات وتجهيزات في عقد الشراكة مع "روتانا" لم يكلف نفسه ببند يتيم يحفظ فيه حقوق الموظفين الذين باعهم بملايين الدولارات، وهو يتحمل مسؤولية أخلاقية وإنسانية وأدبية، وعليه تحصيل حقوق الموظفين لأنه هو من ورط هذه العائلات التي تصارع من أجل تأمين أبسط سبل العيش، ولا دخل لها بالخلاف بينه وبين الأمير، ولا بتوزيع المليارات، ولا بالأرقام والحصص المختلف عليها. وأَضاف البيان: نسأل حضرة المدير هل أصبحت مطالبة موظف مصروف من عمله تعسفًا، ومطالبته بتنفيذ اتفاقية تقر بحقوقه وتحت إشراف وزير العمل مشكورا ابتزازا؟.. إن الجميع بات يعلم أن المصروفين تعرّضوا للتضليل عن سوء نيّة، وعن سابق تصوّر وتصميم، وتم رميهم في الشارع من دون تعويض في ظروف مأسوية بعدما تعرضوا لعملية "خداع موصوفة".
يشار إلى أن هذا البيان جاء ردًا على آخر صدر عن إدارة شؤون الموظفين في LBCI، وقال: منذ فترة غير قصيرة، وعلى أثر قرار الأمير الوليد بن طلال تصفية شركة "PAC" وصرف موظفيها، عمد بعض الموظفين في "PAC" في سياق تحرّكهم لنيل مستحقاتهم منها، إلى تناول "LBCI"، ورئيس مجلس إدارتها الشيخ بيار الضاهر في بياناتهم وتصريحاتهم وتسريباتهم الإعلامية, وإزاء تماديهم في هذا الأسلوب فإن إدارة شؤون الموظفين تجد نفسها مضطرة إلى إصدار التوضيحات التالية:
أولاً: "لا بدّ من التذكير أن المحتجّين هم مصروفون من شركة PAC وليس من LBCI ، وأيُّ زجٍّ باسم الـ LBCI في هذه القضية هو من باب التضليل وسوء النيّة".
ثانياً:" إن الـ LBCI وظّفت القسم الأكبر من هؤلاء المصروفين، كما ساعدت في توظيف قسمٍ آخر منهم". ثالثاً:"عرضت المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناشونال على بعض موظفي PAC ممن لم يجدوا عملاً ، وظائف في مجال عملهم في شركات أخرى سواء في لبنان أو خارجه، لكن كل هذه العروض قوبلت جميعها بالرفض من جانبهم".
رابعاً:"يعرف القاصي والداني، لاسيّما الموظفين المصروفين من PAC أن الـ LBCI منذ إنشائها إلى اليوم، تقف مع المظلوم أيّاً كان ضدّ الظالم أيّاً كان، وهي لا تكشف سرّاً بأن إدارة LBCI استحدثت صندوق مساعدات للموظفين، وهذا الصندوق يعطي تقديمات لكلّ مصروفٍ من PAC طَرَقَ بابها تأميناً لحاجةٍ، كما لا نكشف سرّاً أن الذين يقودون الحركة الاحتجاجية هم في طليعة الذين استفادوا من هذا الصندوق".
خامساً:"إن الـ LBCI تحتفظ بكل المعطيات عن الذين أفادوا من صندوق المساعدات الإنسانيّة والتقديمات، وقد تجد نفسها مضطرة إلى أن تكشف الأرقام والوقائع والأشخاص في حال استمرّت حملة التضليل".
سادساً:" يهمّ إدارة شؤون الموظفين أن تعلن أن ما يقوم به بعض المصروفين من شركة PAC بات يُشكّل تشهيراً و ابتزازاً لن تخضع له الـ LBCI تحت أيّ ظرف من الظروف، وسيكون موضع مساءلة قضائية بحقّ من شهّر وضلّل وحرّف الوقائع، وهي ستذهب في هذه المساءلة حتى النهاية لوضع حدٍّ لكلّ من تسوّل له نفسه المسّ بسمعة الـ LBCI، ورئيس مجلس إدارتها الشيخ بيار الضاهر، وهي تملك كل المعطيات عن محاولات الاستغلال والابتزاز،
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تجدد الحرب بين المؤسسة اللبنانية للإرسال والمفصولين من pac و lbci تجدد الحرب بين المؤسسة اللبنانية للإرسال والمفصولين من pac و lbci



GMT 17:25 2023 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

نشرات "لينكد إن" الإخبارية بين الترويج وتخطي الخوارزميات

GMT 09:53 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الصحافيون السودانيون يدفعون ثمناً باهظاً لكشف الحقيقة

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 21:03 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

عرض فيلم الرعب "الحفرة" للمرة الأولى على الفضائيات

GMT 15:02 2012 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"ويسترن ديجيتال" تطلق قرصًا صلبًا بسعة 4 تيرابايت في الإمارات

GMT 00:56 2020 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

تحذير من شرب الشاي مباشرة بعد صب الماء المغلي عليه

GMT 19:07 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق "ليلة مقتل الحاوي" في مركز الهالة الثقافي

GMT 16:32 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حارس مرمى نادى الزمالك محمود جنش يحتفل بالهالوين

GMT 14:20 2019 الإثنين ,25 شباط / فبراير

قصي الفوز يستقيل من رئاسة الاتحاد السعودي

GMT 01:00 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

مذيع تركي بارز يُعلن استقالته بعد تهديد من أردوغان

GMT 01:50 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

الرئيس الروسي بوتين يحوّل حلم فتاة كفيفة إلى واقع

GMT 07:52 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

فان ديك يؤكّد أن أندية أوروبا تخشى الصدام مع "ليفربول"

GMT 02:19 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

تطوير "شبكية عين" من خلايا جذعية داخل المختبر

GMT 14:20 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

آل الشيخ يُعلن تولي سامي الجابر 3 مناصب كبرى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab