العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي
آخر تحديث GMT18:40:39
 السعودية اليوم -

وصفوا معاييرها بـ"المجحفة وغير العادلة" وهدَّدوا بوقفات احتجاجيَّة

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

وزير التعليم العالي والبحث العلمي لحسن الداودي
الدارالبيضاء - حاتم قسيمي

هاجم العاملون في التعليم، أسلوب تدبير وزارة التعليم العالي المغربية لملف الحركة الانتقالية، حيث أكَّد المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، أنه "تلقى بقلق شديد نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، التي خيبت آمال نساء ورجال التعليم بمعاييرها المجحفة وغير العادلة".
وسجَّل بيان حصل "العرب اليوم" على نسخة منه، "عدم إدراج مؤسسات تعليمية، مُحدَثة في الإقليم ضمن الحركة الوطنية".
وطالب أعضاء المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، بـ"حركة انتقالية عادلة، وشفافة، ومنصفة لجميع فئات نساء ورجال التعليم، ومعتمدة على معايير يحترم فيها الحق والقانون منها؛ الابتعاد عن تثبيت التكليفات المشبوهة في مؤسسات في الوسط الحضري، وحرمان ذوي الحقوق، وإشهار المناصب الشاغرة في النيابة، واعتماد الحق والأحقية في الانتقالات والتكليفات، وتكافؤ الفرص بين نساء ورجال التعليم سواء في المجال الحضري أو القروي، وعدم نهج سياسة تجميع المستويات في العالم القروي بهدف خلق مناصب ريعية".
وهدَّد رجال التعليم، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لحسن الداودي، بـ"شن سلسلة من الوقفات والاحتجاجات أمام مقر وزارته، إذا لم يستجب لمطالبهم".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 03:43 2018 الإثنين ,16 تموز / يوليو

تعرفي على ما يناسب شخصيتك من العطور

GMT 08:37 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

شخص يضحي بأخيه ليقتل بدلًا منه على يد زوج عشيقته

GMT 07:34 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

تأجيل فتح معبر رفح بسبب الأوضاع الأمنية في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab