عيب يا إبراهيم
الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس المحتلة استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة إعصار فونغ وونغ يضرب الفلبين بعنف غير مسبوق قتلى ودمار واسع وملايين المتضررين في أسوأ كارثة تضرب البلاد هذا العام الكرملين يرحب بتحديث استراتيجية الأمن القومي الأميركي وحذف وصف روسيا بالتهديد المباشر إلغاء جلسة إستجواب نتنياهو بالمحكمة بسبب إجتماع دبلوماسي عاجل والكنيست يستدعيه لنقاش بطلب 40 عضوًا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بئر ومستودع أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان والعثور على قذائف هاون جاهزة للإطلاق رجال يرشون رذاذ الفلفل في مطار هيثرو في لندن وإعتقال مشتبه به في الهجوم زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر اليوم يضرب إقليم مالوكو في إندونيسيا زلزال بقوة 7 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال غرب كندا زلزال بقوة 6.36 درجة على مقياس ريختر يضرب اليونان
أخر الأخبار

عيب يا إبراهيم!

عيب يا إبراهيم!

 السعودية اليوم -

عيب يا إبراهيم

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

أخاطب هنا الصحفى والإعلامى المصرى الكبير إبراهيم عيسى، الذى أكن له تقديرا كبيرا..، غير أننى أريد هنا أن أعلق على آراء له، شهدت بعض فقراتها على الإنترنت، تتعلق بتقييمه للرئيس المصرى الراحل جمال عبد الناصر. وأقول بداية، أننى لا أتحدث هنا من منطلق «أيديولوجى»، مؤيد أو معارض لعبد الناصر، فضلا عن أننى لست «ناصريا» بالمعنى الشائع، ولكننى أتحفظ على «المنهج» الذى يتبعه عيسى في تقييمه لعبد الناصر. فبعد خمسة وخمسين عاما من رحيل عبدالناصر، تتوافر فرصة جادة للتقييم العلمى الجاد له، وليس مجرد انطباعات عابرة، خاصة في برنامج يحظى بمشاهدة واسعة. لقد انتقل ناصر إلى رحاب ربه في عام 1970 أي عندما كان إبراهيم عيسى في الخامسة من عمره! أما أنا فكنت في الثالثة والعشرين، وعاصرت في صباى و شبابى عصر جمال عبد الناصر. من ناحية ثانية، هناك يا أستاذ إبراهيم عديد من الكتب التي ألفها باحثون أجانب عن جمال عبد الناصر، فضلا عما هو مكتوب فى دوائر المعارف البريطانية والأمريكية ..إلخ. تستطيع أن تصل لها. ثم ..هل كان الشعب المصرى مغيبا عندما أحب عبدالناصر وتجاوب معه؟ هل كان زعماء الهند ويوجوسلافيا وإندونيسيا سذجا عندما احتفوا بالزعيم المصرى الشاب، الذى أسس معهم حركات الحياد الإيجابى وعدم الانحياز.. هل كان مندوبو دول العالم حمقى عندما رحبوا بحرارة استثنائية بعبد الناصر لدى خطابه في الأمم المتحدة..؟ هل ننسى معركة بناء السد العالى؟. هل كانت لعبد الناصر أخطاء جسيمة ؟ نعم! هل كان عبد الناصر ديمقراطيا ..لا، ولكن هذا لا ينفى أن الغالبية العظمى من الشعب المصرى أحبته كما لم تحب زعيما آخر.. هل أذكرك بما قاله الزعيم الإفريقى العظيم نيلسون مانديلا عندما جاء إلى مصر، في عام 1992 وقال فى جامعة القاهرة ..«كنت أتمنى أن أحضر إلى مصر لأصافح شخصا كنت ارفع رأسى واشرئب بعنقى كى أراه، اسمه جمال عبد الناصر»!.

arabstoday

GMT 21:04 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريشته وتوقيعه

GMT 21:03 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

مرحلة الازدواج الانتقالي ودور أميركا المطلوب

GMT 20:59 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

لبنان والعراق... والصعود الإسرائيلي

GMT 20:54 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

... تصنيف «الإخوان» مرة أخرى

GMT 20:49 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

قرارات بشار الغريبة

GMT 20:40 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

هل تمرض الملائكة؟

GMT 20:37 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

قضمة أم لا شىء من الرغيف؟!

GMT 20:31 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

حديث المعبر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيب يا إبراهيم عيب يا إبراهيم



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت - السعودية اليوم

GMT 11:51 2025 الأحد ,07 كانون الأول / ديسمبر

جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله
 السعودية اليوم - جورج كلوني يعترف بتغيير مساره المهني من أجل أطفاله

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 06:18 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 16:59 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الجدي الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 05:59 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 05 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 23:13 2020 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

أمانة منطقة عسير تطرح 40 فرصة استثمارية

GMT 11:35 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

"الشارقة الثقافية" تحتفي بتاريخ وجمال تطوان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon.
lebanon, lebanon, lebanon